هو ضمّ مختصّ إلى مشترك. التّقسيم الحقيقيّ ضم قيود متباينة في الخلو والاجتماع إلى مقسم ، والاعتباري ضمّ قيود متغايرة إلى المقسم. عبارة عن إحداث الكثرة في المقسموم أو إحداث الاثنينيّة في المقسوم. (جامع العلوم ١ / ٣٣٣) التّفريق. (٣٠٤) التّقليد هو قبول قول الغير من غير أن يطالبه بحجّة وبيّنة حتّى يجعله كالقلادة في عنقه. (شرح الاصول الخمسة / ٦١) قبول قول الغير من غير حجّة أو شبهة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٤) هو قبول قول الغير بلا حجّة. (المعتمد في اصول الدّين / ٣١ ، التّعريفات / ٢٩) قبول قول الغير من غير حجّة. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢١ ، مفتاح الباب / ٧٤) التّصديق الجازم المطابق الّذي لا لموجب. (قواعد المرام في علم الكلام / ٢٣) (التصديق) الخالي من شرط الثّبات هو التّقليد. (كشف المراد / ١٧٢) الاعتقاد إن كان جازما مطابقا غير ثابت ، فهو التّقليد المحقّ. (إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٧) هو قبول قول الغير من غير دليل. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٤ ، الكلّيّات / ١١٥) الجزم إن لم يكن مطابقا للواقع يسمّى جهلا مركّبا ، وإن كان مطابقا له فإن كان ثابتا ـ أي ممتنع الزّوال بالتّشكيك ـ يسمّى يقينا ، وإلّا تقليدا. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٩) التّقليد اعتقاد غير ثابت بحيث يمكن زواله بتشكيك المشكّك. (مفتاح الباب / ٧٣) اتّباع الإنسان غيره فيما يقول بقول أو فعل معتقدا |
|
للحقّيّة فيه من غير نظر وتأمّل في الدّليل. (التّعريفات / ٢٩ ، جامع العلوم ١ / ٣٤١) الاعتقاد ، اعتقاد المقلّد ، التّصديق. (٣٠٥) التّقوى اجتناب المعاصي. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٦) هو الأخذ باليقين والاحتراز عمّا فيه شكّ. (الألفين / ٨١) حقيقة التقوى هي الإتيان بالعبادات والاحتراز عن المحذورات. هي الصّيانة عن المؤذي. قيل : (الصيانة) عن كلّ ذنب مؤذ ، سواء كان صغيرا أو كبيرا. قيل : هي الأخذ بالأحوط. (المصدر / ٣١١) هي الاجتناب عن جميع المحرمات والأخذ بما يؤدي إلى الطّاعة واجتناب المعصية يقينا. (المصدر / ٣٧٤) [تقوى الله] عدم إهمال أوامره ونواهيه على سبيل الاحتياط المحصّل لليقين. (المصدر / ٣٨٩) هي الاحتراز عن جميع ما يخالف هذا الطّريق (الصّراط المستقيم). (المصدر / ٤٣١) الانتهاء عن المنهيّات. هيئة نفسانيّة تدعو إلى امتثال الأوامر. وتزجر عن ارتكاب المناهي. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٦٢) هو صيانة النّفس عمّا تستحقّ به العقوبة من فعل أو ترك ، في الطّاعة يراد به الإخلاص ، وفي المعصية يراد به التّرك والحذر. (التّعريفات / ٢٩ وفيها زيادة) ترك الإصرار على المعصية وترك الاغترار بالطّاعة وهي الّتي يحصل بها الوقاية من النار ، والفوز بدار القرار (عن عليّ ـ عليهالسلام ـ). (الكلّيّات / ١١٢) |