عبارة عن نفس
الوجود مقيسا إلى الزّمان الثّاني.
استمرار الوجود
وعدم زواله. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٨)
إنّ البقاء عبارة
عن استمرار الوجود وانتسابه إلى الزّمان الثّاني والثّالث. (شرح المقاصد ١ / ١٨٠)
هو عبارة عن
استمرار الوجود من الزّمان الأوّل إلى الثّاني. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
المسترشدين / ١٣٣)
يفسّر تارة
باستمرار الوجود ، أي : الوجود في الزمّان الثّاني.
وتارة بصفة يعللّ
بها الوجود في الزّمان الثّاني. (مفتاح الباب / ١٢٠)
هو تجليّ
الرّبوبيّة على العبد بعد السّلوك والمقامات فيبقى العبد بربّه. (إحقاق الحقّ
وإزهاق الباطل ١ / ١٨٠)
هو سلب العدم
الّلاحق للوجود.
استمرار الوجود
في المستقبل إلى غير نهاية. وهو أعمّ من الدّوام.
هو نفس الوجود
في الزّمان الثّاني ، لا أمر زائد عليه. (الكلّيّات / ٨٧)
الباقي ،
الأبديّ.
(٢٢٧) البلاء المشقّة
والعناء. (شرح
|
|
المواقف / ٧)
الآلام.
(٢٢٨) البلاغة عبارة
عن اجتماع المعاني الثّلاثة ، أعني الفصاحة والجزالة والنّظم بشرط أن يكون
المعنى مبيّنا صحيحا حسنا. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٥٧)
البلاغة تنبىء
عن الوصول والانتهاء. يوصف بها الكلام والمتكلّم فقط ، دون المفرد. (التّعريفات
/ ٢١)
في اللّغة منبىء
عن الوصول والانتهاء. وعند أرباب المعاني : البلاغة في الكلام مطابقته لمقتضى
الحال مع فصاحته ، والبلاغة في المتكلّم ملكة يقتدر بها على تأليف كلام بليغ. (جامع
العلوم ١ / ٢٥٥)
(٢٢٩) البيعة الصّفقة
وإظهار الرّضا.
الرّضا وطيب
النّفس. (تلخيص الشّافي ٤ / ١٧٨)
(٢٣٠) البيّنة الحجّة
الواضحة. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٥)
البيّنات :
الواضحات. (جامع العلوم ١ / ٢٦٠) الحجّة.
|