الصفحه ٤٧ :
المسلمين مطلقا.
(مفتاح الباب / ١٩٧)
قال (رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله) ـ : هم
الصفحه ١٤١ : العناصر. (شرح
تجريد العقائد / ٢٣٢)
الخفّة ، الخفّة
المضافة.
(٥١١) الخلافة النّيابة
عن رسول الله في أدا
الصفحه ٦٨ : هو المعرفة والعلم. (الذّخيرة في علم الكلام / ٥٤٥) هو الإيمان بما قاله
سيّدنا رسول الله
الصفحه ٣٦٧ :
تفرّد بنقله
الشّيعة الإماميّة خاصّة وإن كان في أصحاب الحديث من رواه على وجه نقل أخبار
الصفحه ٣٣٥ : ٢ / ١٧٥)
عبارة عن ما قصد
به إظهار صدق من ادّعى أنّه رسول الله. (شرح المواقف / ٥٤٧)
هو الإتيان بأمر
الصفحه ٤٨ : وملائكته ورسله واليوم الآخر ، والقدر ، خيره وشرّه ، وحلوه ومرّه. (رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٤ : حدوث غيره إذا كان معلوما. (تقريب المعارف / ٩٢)
هو الحادث أو ما
تقديره الحادث الّذي تعلّق حدوث غيره به
الصفحه ١٥٩ : الرّسول.
وقد يخصّ
الرّسول بمن له شريعة وكتاب. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٢٢١)
النّبيّ ،
النّبوّة
الصفحه ٣٢٥ : إله إلّا الله ، محمّد رسول
الله ، وفعل سائر المعاصي ، لم يدخل النّار أصلا.
هم أهل السّنّة
والأثر
الصفحه ٢٢ : )
الجرم البسيط.
(٨٦) الإسلام سأل
(جبرئيل رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ) عن الإسلام؟ فقال : بأن تشهد أن
الصفحه ١٨١ : )
هم الّذين
شايعوا عليّا ـ رضي الله عنه ـ وقالوا :
إنّه الإمام بعد
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠ :
عري عن العمل. (المرجئة). (المصدر / ٤٧١)
هو العلم بأنّ
الله ورسوله صادقان فيما أخيرا به. (المصدر
الصفحه ٣٣٤ : أنّه رسول من الله تعالى. (شرح العقائد النّسفيّة ١
/ ٣٦) أمر يظهر بخلاف العادة على يد من يدّعي النّبوّة
الصفحه ٢٥٠ :
طاعة الله ورسوله في بعض الأوامر والنّواهي الشّرعيّة الّتي يجب امتثالها مع
اعتقاد ذلك الوجوب.
وهو عند
الصفحه ٣٠٩ : .
(١٠٦٧) المؤمن كلّ
من كان عارفا بالله وبنبيّه وبكلّ ما أوجب الله عليه معرفته ، مقرّا بذلك مصدّقا
به فهو