الصفحه ٣٧ : ). (النافع يوم الحشر في
شرح الباب الحادي عشر / ٤٤)
من حدّثه الملك
بالعمل والتّبليغ. (علم اليقين في أصول
الصفحه ١٧ : عن علمه ، كان
علمه بهذا الاعتبار قدرة.
وإذا نسبت إليه
الموجودات من حيث إنّ علمه كاف في صدورها ، كان
الصفحه ٢٣٠ :
اعتقاد الشّيء
على ما هو به. (المصدر ١٢ / ١٧ ، أصول الدّين للبغداديّ / ٥ «الكعبيّ
الصفحه ٣٢٤ :
القدرة عليه. (المعتمد
في اصول الدين / ١٣٢)
والمباشر ما
ابتدىء في محلّ القدرة عليه
الصفحه ٩٦ : )
هو المؤلّف. (التمهيد
للباقلانيّ / ٤١ ، المعتمد في أصول الدّين / ٢٨٠)
إنّه مؤلّف
مجتمع. (التّمهيد
الصفحه ١٣٥ : . (رسائل الشّريف المرتضى ٤ / ٣٠)
من له حياة.
من يصحّ أن يعلم
ويقدر. (الجبّائيّ). (المعتمد في أصول
الصفحه ٢٦٧ : مستفتح الوجود. (التّمهيد
للباقلّانيّ / ٤١)
هو ما لا أوّل
لوجوده. (شرح الاصول الخمسة / ١٠٧ و ١٨١ ، في
الصفحه ٢٨٦ : .
(٩٩٥) الكتابة قيل
: الكتابة كلام معه صوت يظهر بالتّلاوة. (المعتمد في اصول الدّين / ٨٩) إنّ صور
الألفاظ
الصفحه ١٤٧ : النّظر فيها إلى العلم المكتسب. (الشّامل في
اصول الدّين ٢ / ٦٠)
كون الشّيء بحيث
يفيد الغير علما إذا لم
الصفحه ٢٦٥ : / ١٧٠)
هي الاكتساب. (المعتمد
في اصول الدّين / ٢٨٠)
هي عبارة عن
سلامة الأعضاء وعن المزاج المعتدل
الصفحه ٣٥٣ : تستعمل في
شيء بين شيئين ينجذب إلى كلّ واحد منهما بشبه. (في اللّغة). (شرح الاصول الخمسة
/ ١٣٧)
القول
الصفحه ٣٥٥ :
إنّه عرض ينافي
الحياة والجماديّة. (اصول الدّين للبغداديّ / ٤٣)
ما يقتضي زوال
حياة
الصفحه ٣٦٨ : . (شرح الاصول الخمسة / ٤٤)
هو تقليب الحدقة
الصّحيحة نحو المرئيّ طلبا لرؤيته. (المغني في أبواب التّوحيد
الصفحه ٥ : تحقّق
وتعيّن وتميّز في نفسه. (الأربعين في أصول الدّين / ٤٨٠)
به إثبات آن مى
خواهيم كه او را تعيّني
الصفحه ٢٤ :
المعرفة بغيره. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٩)
هو ما يبتني
عليه غيره. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب