الصفحه ٣٦٢ : والهوامّ. (الكلّيّات / ١٣٣)
النّبات ،
النّمو.
(١٣١٤) النّبات هو
كلّ ما نبت من الأرض. فذلك يجمع النّجم
الصفحه ٣٦٣ : نبيّ عقلا. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٣٢)
إنّه الإنسان
المأمور من السّماء باصلاح أحوال النّاس في
الصفحه ٣٧ : والدنيا وهو علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ فيكون معصوما بنصّ النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ. (الرّسائل
الصفحه ١٥٩ : . (المصدر / ١١٥)
إنسان بعثه الله
إلى الخلق لتبليغ الأحكام. وقد يشترط فيه الكتاب بخلاف النّبيّ.
من يأتيه
الصفحه ١٧ : إحداث
معجزات تدلّ على بعثة نبيّ قبل بعثته. وكأنّه تأسيس لقاعدة نبوّته. (تلخيص
المحصّل / ٣٥٠)
هو
الصفحه ٥٣ :
النّبيّ وعلم
مجيئه به بطريق تواتريّ. (المصدر / ٧٧) هو التّصديق بالشّيء على ما هو عليه
الصفحه ٣٣٥ : إظهار صدق من ادّعى أنّه نبيّ الله
تعالى. (مفتاح الباب / ١٧١)
آن مجموع وقايع
وامور واحوالى است كه وقوع
الصفحه ١ : .
(٢) الآدميّ الحيّ
القادر العاقل المحصّل. (الإنصاف / ٤٦)
منسوب إلى آدم
النبيّ بأن يكون من أولاده ولو كان
الصفحه ٢٢ : العقائد النّسفيّة ١ / ٦)
هو الخضوع
والانقياد للأحكام. وهو معنى التصديق بجميع ما جاء به النّبيّ
الصفحه ٤٢ : (النّبيّ) من حين البعثة إلى يوم القيامة. (غاية المرام في علم الكلام
/ ٣٦٨)
كلّ جماعة
يجمعها أمر ، أو دين
الصفحه ٤٥ : ) المركّب
إن لم يكن له النّموّ فهو الجماد ، وإلّا فإن لم يكن له الحسّ فهو النّبات ، وإن
كان ، فإن لم يكن مع
الصفحه ٥٠ : . والإقرار شرط إجراء الأحكام في الدّنيا. (المصدر / ٨٧)
(هو) معرفة الله
، ومعرفة النّبيّ
الصفحه ٨٤ : النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ. والإنزال يستعمل في الدفعة والتّنزيل يستعمل في
التّدريج. (التّعريفات
الصفحه ١٧٣ :
الشّريعة ، فهي
المنقولة عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ إمّا بتواتر يوجب العلم
الصفحه ٢٩٢ : تعالى ليس بحروف ولا صوت. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٢١)
إنّه متكلّم
بمعنى أنّه يخلق في ذات النّبيّ