الصفحه ٣٥٣ : بأنّ
للفاسق منزلة متوسّطة بين منزلة الكافر والمؤمن المستحقّ للثّواب في الاسم
والحكم. (الحدود والحقائق
الصفحه ٦٧ : الإلهيّة للكامل من الإنسان ،
وجعله بقوّته الباطنيّة إياها صورا روحانيّة أو أمثلة غيبية موجودة في عالمه
الصفحه ١٥٩ : . (المصدر / ١١٥)
إنسان بعثه الله
إلى الخلق لتبليغ الأحكام. وقد يشترط فيه الكتاب بخلاف النّبيّ.
من يأتيه
الصفحه ٣٢٠ : ... والثّاني إمّا أن
يكون له دخل في التّصرّف أولا؟ والثّاني هو المجرّد. (اللّوامع الإلهيّة في
المباحث الكلاميّة
الصفحه ٣٠٥ : كتاب الله تعالى كتب فيه ما يكون إلى
يوم القيامة. (تصحيح الاعتقاد / ٥٨)
(١٠٥٦) اللّون معنى
إذا وجد في
الصفحه ٤٧ : وينقص. (الإبانة عن اصول الدّيانة / ٢٧)
هو التّصديق
بالله. (كتاب اللّمع / ١٢٣)
إنّ الإيمان هو
الصفحه ٣٨٩ :
الشّيء محمولا على سبيل الحمل الاشتقاقيّ. فيقال : «الإنسان كاتب أو موجود كاتبا
أو موجود له الكتابة» فهذا
الصفحه ١٥٦ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ في أنّ الله ـ تعالى ـ سيعيد عند قيام المهدي ـ عليهالسلام قوما ممّن تقدّم موتهم من أوليائه
الصفحه ٢٤٧ : التّومنّي). (التّبصير
في الدّين / ٩٢)
الفسق ، المنزلة
بين المنزلتين.
(٨٣٨) الفاسق
الملّي هو الّذي وجد
الصفحه ٢٦ : القول بالمنزلة بين المنزلتين وما أحدثه واصل بن
عطاء من المذهب في ذلك. (أوائل المقالات / ٣٥)
(لقب حدث
الصفحه ٤٢٧ :
المناظرة : ٣٥١
المنافق : ٣٥٢
المناقضة : ٣٥٢
المنامات : ٣٥٢
المندوب : ٣٥٢
المنزلة بين المنزلين
الصفحه ٣٦٢ : )
لا معنى لها
إلّا الخبر عن الله تعالى بأنّه أرسل رسولا. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٢٨)
فيض يفيض
الصفحه ٢٥٠ :
طاعة الله ورسوله في بعض الأوامر والنّواهي الشّرعيّة الّتي يجب امتثالها مع
اعتقاد ذلك الوجوب.
وهو عند
الصفحه ٢٨٥ : المعنى
عابد غير الله تعالى كافر. (رسائل الشّريف المرتضى ١ / ٢٨٥)
تارك الإيمان. (الذّخيرة
في علم الكلام
الصفحه ٣٥٢ : في باطنه. (تمهيد الأصول / ٢٩٩)
إنّ الكافر اسم
لمن لا إيمان له. فإن أظهر الإيمان خصّ باسم المنافق