الصفحه ٣٥٠ : ، وهو الممكن .... (اللّوامع الإلهيّة في
المباحث الكلاميّة / ١٣)
هو الّذي يتساوى
طرفاه بالنّظر إلى ذاته
الصفحه ١٤٧ : النّظر فيها إلى العلم المكتسب. (الشّامل في
اصول الدّين ٢ / ٦٠)
كون الشّيء بحيث
يفيد الغير علما إذا لم
الصفحه ٣٤٧ : ضرورة وجود الشّيء أو لا وجوده في نفسه ... إن كانت بالنّظر إلى ذاته ،
كوجود الباري ، وعدم اجتماع
الصفحه ٢٣٣ : النّسفيّة ١ / ١٧)
قد قسّم الحكمة
المفسّرة بمعرفة الأشياء كما هي إلى : النّظريّة والعمليّة ، لأنّها إن كانت
الصفحه ٣٨٥ : .
(٤) ـ هو مفهوم
ضروريّ له الوجود في حدّ ذاته بلا نظر إلى غيره.
(٥) ـ ما وجب له
الوجود في حدّ ذاته
الصفحه ٢٢٢ : لحصول النّظر إلى ما تحتها من البدن وقواه وآلاته
حتّى تدبّرها كما ينبغي على حسب حاجتها فلهذه القوّة يقال
الصفحه ٣٨ : ، وإلّا فغيريّ.
(شرح المقاصد ١
/ ١١٥)
الامتناع
الذّاتيّ هو الّذي يستند إلى الذات مع قطع النّظر عن
الصفحه ٥٨ : ) البرهان هو
كلّ كلام منبىء عن نظر يوصل إلى العلم ، أو دليل يوصل إليه (١) النّظر فيه إلى العلم. (الحدود
الصفحه ٢٢١ :
لحصول النّظريّات بحيث متى شاء استحضرها. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث
الكلاميّة / ٥٦)
وهو استكمال
الصفحه ٤١ : )
الإمكان إن كان
بالنّظر إلى ذات الشيء فذاتيّ. (شرح المقاصد ١ / ١١٥)
هو ما لا يكون
طرفه المخالف واجبا
الصفحه ١٠٠ : العرض القابل
للانقسام في الجهات الثّلاث.
فعليك أن تخيّل
الطّول والعرض والعمق جميعا من غير نظر إلى
الصفحه ٢٦٠ : العقل حسنه أو قبحه ، كحسن الصّدق النّافع وقبح الكذب الضّارّ.
ومنها ما يعلم حسنه وقبحه عقلا بالنّظر إلى
الصفحه ١٣٠ : قد قسّم الحكمة المفسّرة بمعرفة الأشياء كما هي ، إلى النّظريّة
والعمليّة ، لأنّها إن كانت علما بالامور
الصفحه ٢٣٧ : الرّشاد
/ ٩٢)
ما لا يحتاج في
حصوله إلى كسب ونظر وفكر. (تلخيص الشّافي ١ / ١٣٧)
ما كان من فعل
غيرنا فينا
الصفحه ٢٣٢ : فيه إلى نوع تفكّر. (البداية في اصول الدّين
/ ١٧)
العلم الحاصل
بالاستدلال ، أي : بالنّظر في الدّليل