الصفحه ٢٦٥ : الفاعل بحيث
إن شاء فعل وإن لم يشأ لم يفعل. (المصدر / ١٧٧ ، جامع العلوم ٣ / ٥٦)
الصّحّة ،
الفاعل بالقصد
الصفحه ١٥٧ : الزّمان ، وعلى حاجة المعطى. (المغني في أبواب التّوحيد
والعدل ١١ / ٣١)
هو ما صحّ أن
ينتفع به المنتفع ولا
الصفحه ١٠٤ : إليه. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٩٣)
الجود ، التّفضّل.
(٣٧٩) الجواز يجيء
بمعنى الشّكّ ، وبمعنى صحّة كون
الصفحه ١٣٤ :
نوعيّا. (شرح تجريد العقائد / ٢٨٢)
إنّها صفة توجب
صحّة العلم والقدرة (جمهور المتكلّمين).
إنّها كونه
الصفحه ١٨٤ :
الجسم له صحّة
هي اعتدال أخلاطه وطبعه.
(الأقوال
الذّهبيّة / ١٠٤)
صحّة النّفس ،
هي
الصفحه ٢٦٤ : المرجع بها
إلى سلامة الأعضاء وصحّتها وصحّة البنية والأعصاب واتّصالها. (أبو الحسين
البصريّ ، وجماعة من
الصفحه ١١ : صحّة صدور
الفعل أو تركه من القادر تبعا لداعيه ، أو عدم داعيه. (عند المعتزلة)
هو أن يكون
الفعل والتّرك
الصفحه ١٩ : من الله تعالى. (الكلّيّات / ٤١)
(٧٨) الاستطاعة الجدة
والمال. (اللّمع / ١٠٥) سلامة الأسباب وصحّة
الصفحه ١٨٣ : مقاومت نفس
باشد با هوا تا مطاوعت لذّات قبيحه از او صادر نشود (٢). (المصدر / ٤٩٠)
(٦٣٨) الصّحّة النّفس
الصفحه ٢٤٣ :
بالذّات فهي الّتي تنحو الحركة الطّبيعيّة أو الإراديّة لأجل نفسها لا غيرها ،
مثل الصّحّة للدّواء.
والغاية
الصفحه ٣٢٥ : / ٢٠٩)
الّذين يعتقدون
: الإيمان قول. (المصدر / ٢٦٧) الإرجاء.
(١١٥٤) المرض هيئة
مضادّة للصّحّة ، أي
الصفحه ٣٣٣ :
في دعواه أو حجّته وممانعته من صحّة كلامه. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٨)
مقابلة دليل
بدليل. (الحدود
الصفحه ٦٤ : بعض ما صحّ أن يتناوله الخطاب العامّ في الوضع. (الحدود والحقائق للمرتضى
/ ١٥٥)
(٢٤١) التّخلخل قد
يراد
الصفحه ١١٤ : الكلام / ٣٣)
ما دلّ به على
صحّة الدّعوى.
وقيل : الحجّة
والدليل واحد. (التّعريفات / ٣٦) تصديقى كه از
الصفحه ١٣٧ : غيره. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩)
ما صحّ فيه
الصّدق والكذب. (الذّخيرة في علم الكلام / ٣٤٢)
ما