الصفحه ١٤٢ : يماسّانه. (تلخيص المحصّل / ٢١٤)
للخلأ تفسيران :
أحدهما اللّا شيء. وثانيهما البعد الغير الحالّ في جسم
الصفحه ٣٢٠ : . (الحدود
والحقائق للمرتضى / ١٧٢)
ما أخذ بيانه من
غيره ، لا يدخل العقل في تفسيره ، فلا يعلم إلّا بسمع
الصفحه ٣٢١ : .
(المصدر / ٨٦)
محدث را دو
تفسير كرده اند : يكى آنكه محدث هر آن چيزى بود كه مسبوق باشد بعدم.
دوّم : آن
الصفحه ١٨٧ : .
(٦٤٧) الصّرفة فإمّا
أن يكون القرآن من فعله تعالى على سبيل التّصديق له فيكون هو العلم المعجز ، أو
يكون
الصفحه ٢٦٩ : . (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٢٥)
الكلام.
(٩٢٩) القرآن هو
اسم للنّظم الحادث المنقول إلينا بين دفّتي المصاحف
الصفحه ٢٩٢ : صوت. (الأشاعرة). (المصدر / ٢٠٩)
هو صفة أزليّة
عبّر عنها بالنّظم المسمّى بالقرآن ، المركّب من الحروف
الصفحه ٢٨ : أبلغ من جميع ما عداه من الطّرق. (التّعريفات
/ ١٤ ، جامع العلوم ١ / ١٣٩)
إعجاز القرآن
ارتقاؤه في
الصفحه ٨٤ : ء الدّنيا إلى الأرض بدفعات. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٩٢)
ظهور القرآن بحسب الاحتياج بواسطة جبرئيل على قلب
الصفحه ١٦٠ : العقل / ٣٦٥)
عبارة عن معان :
أحدها الحياة. والثّاني القرآن.
والثّالث ملك من
ملائكة الله تعالى
الصفحه ١٦٤ :
والشّهور
والسّنين
والقرون. والثّاني الزّمان المنقطع ، كزمان نموّ النّبات وبلوغ الحيوان وفصول
الصفحه ٢٦٥ : . (المعتمد
في اصول الدّين / ٢٠٨)
القائلون بخلق
القرآن ونفي الرّؤية وأفعال العباد. (المصدر / ٢٦٧)
القدريّة
الصفحه ٣٣٨ :
الى نهج
المسترشدين / ١٢)
هو المعتصم بحبل
الله تعالى ، وحبل الله هو القرآن. (علم
الصفحه ٤٢١ : الذاتي : ٢٧٠
القديم الزماني : ٢٧٠
القراءة : ٢٧٠
القرآن : ٢٧٠
القرع والقلع : ٢٧٠
القسمه : ٢٧٠