النّسفيّة ١ /
١٨١)
الإمامة.
(٥١٢) الخلأ هو
المكان الّذي خلق الله تعالى فيه العالم. (اصول الدّين للبنردويّ / ١٤)
هو بعد ما أو
أبعاد لا شيء فيها أصلا إلّا خالية من كلّ جسم عادمة لكلّ جوهر. (دلالة الحائرين
/ ٢٠١)
هو أن يوجد
جسمان لا يتماسّان ولا يوجد بينهما ما يماسّانه. (الأربعين في اصول الدّين / ٢٧٠)
آن است كه دو
جسم باشد چنان كه مماسّ يكديگر نباشند ودر ميان ايشان جسمى ديگر نباشد كه مماسّ
ايشان باشد . (البراهين في علم الكلام ١ / ٢٨٠) كون الجسمين بحيث لا
يتماسّان ولا يكون بينهما ما يماسّانه. (تلخيص المحصّل / ٢١٤)
للخلأ تفسيران :
أحدهما اللّا شيء. وثانيهما البعد الغير الحالّ في جسم. (إرشاد الطّالبين إلى
نهج المسترشدين / ٦٣)
مكانى كه هيچ
متمكّن در او نباشد . (گوهر مراد / ٨٧)
هو أن يكون
الجسمان بحيث لا يتماسّان وليس بينهما ما يماسّهما ليكون ما بينهما بعدا موهوما
مبتدأ في الجهات ، صالحا لأن يشغله جسم ثالث. (الكلّيّات / ١٦٢) البعد ، المكان.
(٥١٣) الخلف هو
أن يخبر أنّه يفعل فعلا في المستقبل ، ثمّ لا يفعله. (شرح الاصول الخمسة
|
/ ١٣٥)
القول الرّديّ (لغة).
هو إثبات الشّيء
بإبطال نقيضه (المنطقيّون). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٢٩)
القياس.
(٥١٤) الخلق حقيقة
الخلق هو إحداث.
هو إخراج الشّيء
من العدم إلى الوجود. (الإنصاف / ٢٠٦)
هو إيقاع الفعل
على وجه الاختراع. (شرح الاصول الخمسة / ٥٤٧)
اختراع الفعل أو
تقدير الفعل أو إحكامه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩)
هي (الأفعال) من
الله خلق ، على معنى أنه هو الّذي اخترعها بقدرته القديمة.
فعل القادر
القديم خلق. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرّشاد / ٩٢)
ما وقع بغير آلة
فهو خلق.
وقيل : ما يجوز
تفرّد القادر به فهو خلق. (البداية في اصول الدّين / ٦٧)
هو عبارة عن
المقدور بالقدرة القديمة.
هو المقدور القائم
بغير محلّ القدرة عليه. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٢٣)
هو عبارة عن
المقدور بالقدرة القديمة.
هو المقدور
القائم بغير محلّ القدرة عليه. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٢٣)
تعلّق القدرة
على وفق الإرادة بوجود المقدور لوقت وجوده ، إذا نسب إلى القادر يسمّى الخلق
والتّكوين. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٠٢)
تأثير وإفادة
على الغير. (المصدر ١ / ١١٨)
كلّ فعل وجد من
فاعله مقدرا لا على سهو وغفلة فهو الخلق.
إحداث أمر مراعى
فيه التّقدير حسب إرادته. وقد
|