الصفحه ٩٨ : من التصحيف في كنية أبي حمزة ولقبه ، فقد وجدنا أبا حمزة
مصحف عن «أبي جمرة» أو «أبي نضرة» أو «أبي ضمرة
الصفحه ١٥٤ : : الحديث
من البطن المقابل للظهر ، ويمكن أن يكون من الجري والتطبيق على المصداق ، و قد سمّى رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : (٥).
__________________
(١) الملقّب بالحسن
المثلث : من أصحاب الباقر والصادق عليهماالسلام
، كان متألها فاضلا ورعا مات في حبس المنصور
الصفحه ١٠٥ : ثقة بالاتفاق. وله كتاب. وذكره الصدوق في مشيخة الفقيه
في صواحب الأصول المعتمدة التي أخذ الحديث منها
الصفحه ٢١٧ : الطوسي أنه أوثق أهل زمانه
عند أصحاب الحديث. وهو من أصحاب الإجماع. (مستدركات علم رجال الحديث
الصفحه ٢٦٩ : مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
وَإِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَرا
الصفحه ٢٧ : حمزة عنه
في المسند.
٢ ـ أبو إسحاق
النسفي.
روى عنه بهذا العنوان
في المسند ويحتمل قويّا تصحيفه عن أبي
الصفحه ٢٩ :
الأنصاري.
روى عنه بهذا
العنوان في التفسير ، يحتمل تصحيفه عن حميد بن عبيد الأنصاري.
٢٥ ـ حنش بن
المعتمر
الصفحه ٣٠ : عنه في
التفسير.
٣٦ ـ سعد بن
غلابة.
روى عنه بهذا
العنوان في التفسير ، يحتمل تصحيفه عن سعيد بن علاقة
الصفحه ٤٨ : ـ عمر بن
هشام.
روى عنه بهذا العنوان
في المسند ، الظاهر تصحيفه عن عمرو بن هاشم أبو مالك الجنبي الكوفي
الصفحه ٧٤ : (١).
وللحديث مداليل :
١ ـ إنّ الامام عليهالسلام قد خصّ أبا حمزة دون غيره بهذا الحديث ، فهو من ثقات
الإمام
الصفحه ٩١ : شربه النبيذ اخبارا عن حس.
وإنّ حديث عبد
الملك في تسمية ابنه ضريسا لم يروه أبو حمزة كما هو ظاهر من
الصفحه ٢٦٧ : (٢).
__________________
(١) مجمع البيان : ج
٨ ، ص ٤٦٢.
قلت : وقصة نزول آية التطهير وحديث
الكساء أشهر من أن تعرف ولم يتخلّف عن
الصفحه ١٦٥ : ء (٣).
__________________
(١)قوله عليهالسلام
: لنجعلها ، أي الوصية ، راجع حديث اتصال الوصية من لدن آدم. سورة آل عمران :
الآية ٣٣
الصفحه ٢٢٥ : (١).
__________________
(١) الكافي : ج ٨ ، جزء
من الحديث ٩٣ ، ص ١٢٠.
وفي الدر المنثور : ج ٤ ، ص ٩١ : أخرج
ابن جرير عن سعيد بن جبير