الصفحه ٢٥٧ : ؟
أم كيف تجب طاعة
من لم تثبت له عدالة. وإن قلتم : خذوا الحكمة من حيث وجدتموها ، واقبلوا العظة
ممّن
الصفحه ١٠٤ : لأتيته ، قيل : عليّ ، قال : عليه قرأت وبه بدأت (٤).
٨ ـ [الصفّار
القمّي]
عن أحمد بن محمد
بن عيسى ، عن
الصفحه ٤٢٦ : الابل التیتهقیل
: عليّ ، قال : علیه قرات وبه بدات ... (ابن مسعود) ١٠٤
لوثنیت
لي وسادة لحکمت بین اهل
الصفحه ٣٩ :
المسند.
٤٨ ـ الحكم بن
أيمن الحنّاط.
روى عنه في
المسند.
٤٩ ـ الحكم بن
ظهير الفزاري الكوفي.
روى عنه
الصفحه ١٢٩ :
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٢) ، فأمّا الكتاب
فالنبوّة وأمّا الحكمة فهم الحكما
الصفحه ١٤٤ : فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (٥٤))
٦٠
الصفحه ١٠١ : أي عصر كان.
قال العلامة الطباطبائي : وما ورد في
شأن النزول لا يوجب قصر الحكم على الواقعة لينقضي
الصفحه ١٢٣ : وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) فأما الكتاب فهو النبوّة ، واما الحكمة فهم الحكماء من
الأنبياء في
الصفحه ١٤٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) قال : نحن والله الناس الذين قال الله تبارك
الصفحه ١٦٥ : أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا يَعْمَلُونَ
(٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ٢٢ : أحاديث لأبي حمزة وحكم
بصحّتها وقال معقبا على الحديث الثالث ما نصّه : «هذا صحيح الإسناد فإن أبا حمزة
الصفحه ٢٩ : الهذيل الكوفي (ت ١٣٦ ه).
روى عنه في
التفسير.
٢٢ ـ الحكم بن (عتيبة)
عيينة الكندي الكوفي أبو محمد
الصفحه ٤٧ : العنوان
عنه في التفسير.
١٣٩ ـ علي بن
الحكم بن الزبير النخعي أبو الحسن الضرير.
روى عنه في المسند
الصفحه ٥٥ : ـ هشام بن
الحكم بن منصور أبو محمد.
روى عنه في
المسند.
٢٢٤ ـ هشام بن
سالم الجواليقي الجعفي.
روى عنه
الصفحه ٦٨ : علماء الامّة
وأئمة المذاهب بدرجة أو بأخرى من الذين آثروا الدعة وحبّ السلامة ، فلجأوا إلى
موادعة الحكم