الصفحه ١٥٨ : .
فلا يعبأ بما ذكره بعضهم : ان حديث نزول
الآية في قصة الخاتم موضوع مختلق ، وقد أفرط بعضهم كشيخ الإسلام
الصفحه ١٦ :
حتى عام ١٤٨ ه ، للخبر
الذي تلقّى فيه نبأ وفاة الصادق عليهالسلام (١).
لازم ذلك أن يكون
عمره
الصفحه ١٥ : مسجد الكوفة ، وكان ذلك بعد فترة قصيرة من
واقعة كربلاء ، والذي يظهر منها أنّ أبا حمزة كان راشدا في حينها
الصفحه ١٧ : الحسين عليهماالسلام ذكر ان وفاة أبي حمزة كانت سنة خمس ومائة وهي مصحفة عن
خمسين ومائة (٩).
وروي في كتاب
الصفحه ٢٤ : .
قلت : وإن كان
الرجاليّون قد التزموا بذكر الخبر الضعيف عند التعرّض لحال الرواة لبيان ضعفهم ، فمن
الصفحه ٧٢ :
آل الرسول.
فقد ورد في خبر أن
أبا خالد الواسطي وأبا حمزة الثمالي قالا : حبّرنا رسالة ردّا على
الصفحه ١٨ : لذلك ما
نطقت به الرواية الثانية بوصول خبر وفاة الصادق عليهالسلام إلى أبي حمزة ، سنخلص بنتيجة وهي إن
الصفحه ٦٤ : يَنْكِحُها إِلَّا
زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ) (١) قال : ظاهر الآية خبر فمجازها ينبغي أن يكون كذا كقوله (وَمَنْ
الصفحه ٩٧ :
أوّلا
: حصولنا غالبا
على عدّة طرق للخبر الواحد وقد اتصلت إلى أبي حمزة في الوقت الذي قد يورده
الصفحه ٢٤٠ :
بن نون ، وهو فتاه
الذي ذكر الله في كتابه (١).
[سورة الكهف (١٨) :
آية ٨٣]
(وَيَسْئَلُونَكَ
الصفحه ٣٥٥ :
لَصالُوا الْجَحِيمِ (١٦))
(ثُمَّ يُقالُ هذَا
الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (١٧) كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الصفحه ٦٠ : بمتن يشبهه في اللفظ والمعنى جميعا ، أو في المعنى فقط.
والمتابع : ما وافق روايه راو آخر ممّن
يصلح أن
الصفحه ١٩٣ : لبابة ورجلان معه عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وذكر نحو الخبر.
(١) تهذيب الأحكام : ج
٦ ، كتاب المزار
الصفحه ١٤٠ :
والذي بعثني بالحق
بشيرا إنّ الثابتين على القول به في زمان غيبته لأعزّ من الكبريت الأحمر.
فقام
الصفحه ١٠١ : عنه مع الحديث التالي.
(٢) الكافي : ج ٢ ، كتاب
فضل القرآن ، باب النوادر ، ح ٢ ، ص ٦٢٧.
ان الذي