الصفحه ٥٩٠ : صدر عن الأمم السابقة من تكذيب الأنبياء ، مثل قول نوح وأصحاب الرّس (البئر
العظيمة باليمامة) وثمود
الصفحه ٥٩١ : : وهم ثمود قوم صالح عليهالسلام ، وأهل مدين قوم شعيب ، وأصحاب الرسّ باليمامة ، وأصحاب
الأيكة ، قوم شعيب
الصفحه ٤٥٢ :
تعالى وحده يخلق ما يشاء ، ويمنع من يشاء ، يهب من يشاء البنات فقط ، ويرزق من
يشاء البنين فقط ، ويعطي من
الصفحه ٢٩٤ :
حكمهم في غاية
الجور ، فأي شيء يجعل الله مختارا البنات دون البنين؟! ما لكم تتورطون في هذا
الحكم
الصفحه ٧٣٢ :
يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ ..)
نزلت في عبد الله
بن أبي ابن سلول ، ورفاعة بن التابوت ، وقوم من منافقي الأنصار
الصفحه ١٨٣ : أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ
عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي
الصفحه ٢٩٣ :
(فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ
الْبَناتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ
الصفحه ٧٢٨ :
فالآية ردّ على
قول بني النّضير : إن محمدا ينهى عن الفساد ، وها هو ذا يفسد ، فأعلم الله تعالى
أن
الصفحه ٩٨٣ : لك ، وهذا تقريع وتوبيخ لهم. وهذا على رأي
شرحبيل بن سعد فيما ذكره الثعلبي : أن معنى (وَأَنْتَ حِلٌّ
الصفحه ١٠٥٧ :
تفسير سورة المسد
عقاب أبي لهب وامرأته
كان أبو لهب : عبد
العزى بن عبد المطلب ، وكنيته أبو
الصفحه ٨١٤ : بن المغيرة أو غيره بالتحذير من طاعته ، لاتّصافه
بالصفات المذمومة ، والمشهور أنه الوليد ، وقيل : إنه
الصفحه ٧ : منه ، من ذهاب ملكهم ، وهلاكهم على يد مولود من بني
إسرائيل ، وقد أنفذ الله أمره ، وحقّق حكمه ، بأن جعل
الصفحه ١٦ : : وجود قرابة بين موسى وأهل مدين ، فهم من ولد
مدين بن إبراهيم عليهالسلام ، وموسى من بني إسرائيل
الصفحه ١٥١ : لا يستويان في ميزان أحد ، ولا في ميزان الله يوم القيامة.
عن عطاء بن يسار :
أن هذه الآية نزلت في علي
الصفحه ١٦١ : بها من أمر بني قريظة في السنة
الخامسة من الهجرة ، حيث اجتمع حول المدينة عشرة آلاف أو أكثر ، وهو أكبر