الصفحه ٥ : في تفسير كتاب الله وكلامه الذي أوحاه لنبيّه ؛ لأنه لا
يمكن لأي عالم مهما أوتي من العلم أن يجزم بما هو
الصفحه ٥٠ : يريهم الله جهرة. ومن يترك الثقة في
القرآن ويشكّ في أحكامه ، ويطلب غيرها فقد ضلّ السّبيل السّوي.
ومن
الصفحه ٧٢٣ :
ونفوسهم الأمارة بالسوء ، وهؤلاء أسوأ ممن قبلهم. وعلة هؤلاء المتكبرين واحدة وهي
تكذيبهم بآيات الله المنزلة
الصفحه ٦٥٧ : ينزله ، أو نسب إلى الله ولدا أو شريكا ، أو كذّب بآيات الله المنزلة
، فأنكر القرآن مثل كفار العرب والعجم
الصفحه ٦٩٩ : صلىاللهعليهوسلم الذين يخلفون غيرهم في سكنى الأرض ووراثتها مع الديار ،
بعد إهلاك الأقوام الآخرين قبلهم : أن الله لو
الصفحه ٧٥٢ : إلى بلعام وكان صالحا مستجاب
الدعوة ، فدعا على موسى مقابل هدية مالية ، فاستجيب له ، ووقع موسى وقومه في
الصفحه ٣٣٣ :
والكفار ، في كل
زمان ومكان. أما الوعيد فهو للكفار ، فالذين كفروا بآيات الله المنزلة على أنبيائه
الصفحه ٧٦٩ : والأذكار
القرآن الكريم
كلام الله المنزل على قلب نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم ، لبيان الأحكام والشرائع
الصفحه ٧٥٥ : تفقه ولا تفهم ، وأعينا لا تبصر الحقائق ، وآذانا
لا تسمع سماع تدبر وإصغاء لآيات الله المنزلة على أنبيائه
الصفحه ٨٠ : الذين يكتمون ما أنزل الله في الكتاب المنزل عليهم من وصف النّبي صلىاللهعليهوسلم وبيان زمانه وغير ذلك
الصفحه ١٣ :
قال الله تعالى
مبيّنا منزلة القرآن السامية وأنه الكتاب الكامل ، وواصفا هؤلاء المؤمنين:
(الم
الصفحه ٨٠٣ : والاعتقاد. والإيمان الحق بالله والرسول والمنزّل عليه
وباليوم الآخر من دواعي العلم بأن لله حق التصرف في
الصفحه ٥١٨ : خَيْرُ الرَّازِقِينَ
(١١٤) قالَ اللهُ إِنِّي مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : وزورا ، وافتراء وبهتانا.
وقد ضل جماعة من
علماء أهل الكتاب وأحبارهم ، فلووا ألسنتهم في كتاب الله
الصفحه ٥٠٧ : ذكر الله بعض
الأمثلة الواقعية من سجل الأقوام السابقين ، وهم قوم صالح الذين سألوا عن مسائل ،
ثم أهملوا