الصفحه ٣٤٢ : ذلك رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «إن من أمتي رجالا ، الإيمان أثبت في قلوبهم من
الجبال الرواسي
الصفحه ٣٤١ : ، وإلى إشاعة
العدل ، والتزام الحق والخير في كل مشكلة.
حب الوطن وامتثال أوامر الدين
قد يتعرض الإنسان
الصفحه ٣٤٣ :
لكن هناك شيئا
أسمى وأخلد وأعظم من حب الأوطان وقتل الأنفس ألا وهو المحافظة على العقيدة
والإيمان
الصفحه ٢٦٠ :
لمكسب دنيوي ، أو
تعالوا قاتلوا دفاعا عن النفس والأهل والوطن ، فما كان من هؤلاء المنافقين إلا أن
الصفحه ٩٦ : ومصادرة الأموال ، والإخراج
من الوطن ، كما يفعل الصهاينة الآن بعرب فلسطين ، أشدّ قبحا من القتال في الحرم
الصفحه ٢٥٣ :
من أجل إرضاء الله ورفع لواء الإسلام والذود عن حياض الوطن الغالي ، فكل من يقتل
في سبيل الله حي يرزق
الصفحه ٨٣٢ : الهدنة أو الأمان مدة أربعة أشهر بالإسلام أو القتال ،
لا تعني عدم تمكين المشركين من سماع أدلة الإيمان
الصفحه ٨٣ :
بين نبي ونبي ،
وإيمان بالكتب المنزلة من عند الله ، سواء كان الكتاب المنزل زبورا أم توراة أم
الصفحه ٢٠٨ :
وشريعته ، لذا أخذ الله تعالى ميثاق كل نبي بأنه يلتزم هو ومن آمن به الإيمان بمن
أتى بعده من الرسل ، الظاهرة
الصفحه ٩٢٢ : جميعا ،
وتشمل هذه البشارة كل الخير من الله تعالى ، وأن الإيمان مخلّص من النار ، فتكون
النجاة بالإيمان
الصفحه ٢٤١ : عند الله والناس ، وفي هذه المحن
العصيبة يمحّص وينقي الله الذين آمنوا ، ويظهر الإيمان الخالص من الإيمان
الصفحه ٨٤١ : أفضل ولا
أكرم ولا أولى من الإيمان الخالص بالله تعالى ، والجهاد في سبيله لإعلاء كلمة الحق
ونشر دعوة الله
الصفحه ٥٤٥ : والثواب
والعقاب منوط بما اختاره الإنسان لنفسه من إيمان أو ضلال ، وخير أو شرّ.
قدرة الله تعالى وعلمه
الصفحه ٣٩٩ : في صلاتهم ساهون لاهون عابثون ، قلوبهم مقفرة من الإيمان
، وألسنتهم لا تتحرك بذكر الله إلا قليلا ، فإذا
الصفحه ٢٣٤ : ومحبة الخير لها ينبعان من الإيمان
برسالة الأمة ، والاعتقاد بأهليتها للقيادة وإظهار قوتها وعزتها ومنعتها