الصفحه ٢٣٩ :
بالتزام المعقول ، والاستفادة من هدي القرآن ، هم المؤمنون. قال
الصفحه ٨٧ : الله تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ
الصفحه ٧٣٦ : من سواهم من
حزب الشيطان الذين يخذلهم الله في الدنيا والآخرة ؛ لإعراضهم عن هدي القرآن واتباع
شريعة
الصفحه ٩٨ : وَالْعُمْرَةَ
لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا
رُؤُسَكُمْ حَتَّى
الصفحه ٤٨١ : ، المنزل إليكم من ربّكم ، ونحن المسلمون
من باب أولى : لسنا على شيء أبدا حتى نعمل بأحكام القرآن. ثم أقسم
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم عربي من ولد إبراهيم ، والقرآن المنزل عليه عربي ، وإذا
آمن العرب أحبّوا أن تكون وجهتهم الكعبة ، وأن
الصفحه ١٨٣ : الله عزوجل».
ثم أبان الله
تعالى في قرآنه حكم المعرضين عن بيان الله وهديه ، والمعرضين عن القرآن
الصفحه ٢٦ : تعالى ، لقوله : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) وعن التفضيل بين الملائكة والبشر ، والظاهر أن
الصفحه ٧٧٤ : أموالهم في سبيل الله ، سبيل الخير ومن أجل مصلحة الأمة وفي سبيل تقويتها
وانتشال المحتاجين من وهدة الفقر
الصفحه ٦٢٧ : لَكُنَّا أَهْدى مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ
مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٦٢٩ : ، ففي القرآن بيان كاف من الله ، وهدى
للزائغين ، ورحمة للمؤمنين. ومن اهتدى بهدي الله فاز ونجا ، ومن
الصفحه ٧٦٩ : رَبِّي هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ (٢٠٣) وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ
الصفحه ٥٥٩ : والهدى على شيء ، وفي هذا
تبيان بأنهم ليسوا من الهداية في شيء ، وليسوا في اعتقادهم على بصيرة.
فإن عبادة
الصفحه ٥٠٠ : مواش ، وعظّم الله ذوات
القلائد من الهدي ، وهي الأنعام التي كانوا يضعون القلادة على أعناقها إذا ساقوها
الصفحه ١٣ : وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ