الصفحه ٣٥ : ـ ١١ / حزيران /
١٩٢٧ م في المستشفى المَجِيديّ (ويُعْرَفُ عندَ العامّة بـ«المَجِيديّة» وهو
«مدينة الطبّ
الصفحه ١٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه أنه قال : (أنا مدينة العلم وعلي بابها) (٢)
، وقول علي عليهالسلام
الصفحه ١٨ : رَجَبٍ سَنَةَ (١٣٠١ هـ / ١٨٨٤ م) في
مدينة سامَرّا.
وفي مقدّمة (اسلام وهيئت ص ٥٢) التي
كتبها الشيخ سراج
الصفحه ٣٢ : رِحلته في (الأعظميّة) في بغداد ، في
شوّال سنة ١٣٣٠ هـ.
وعندَ وُصُولِهِ إلى مدينة (العِمارة)
في ذي
الصفحه ٨٥ : العلّامة الكبير
الدكتور عبد الحكيم الأنيس الحَلَبيُّ الحنفيُّ قد أَرْسَلَ إِليَّ أَيّام إقامتي
في مدينة
الصفحه ٩٦ : خطب التوحيد وما يناسبه ، وكذلك في كتبه الأخرى كمن
لا يحضره الفقيه وفي أماليه وفي مدينة العلم وفي
الصفحه ٧١ : ! فيالله وللشوری متى أعترض الريب فِيَّ مع الأولين منهم حتى صرت الآن
أقرن بهذه النظائر ، لكني اسففت إذ اسفوا
الصفحه ٧٣ : حرن وإنْ اسلس بها عشق فمني الناس لعمر الله بخبط وشماس وتلون
واعتراض مع هن وهن ؛ فصبرت على طول المدة
الصفحه ٧٥ : واعتراض وبلواي مع هن وهنّي فصبرت على طول المدة وشدة المحنة حتى
إذا مضى لسبیله جعلها في جماعة زعم أني منهم
الصفحه ١١٠ :
بويع إلى أن قتل ـ
أربع سنين وتسعة أشهر ـ في شجار ونضال وجلاد وكفاح تارة مع عائشة ومناصريها وأخرى
الصفحه ٦٧ : (١) رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ ، وَمَالَ
الآخَرُ لِصِهْرِهِ ، مَعَ هَنٍ وَهَنٍ.
إلَى
أَنْ قَامَ ثَالِثُ
الصفحه ١٠ : المقدسة وبالتعاون مع العلامة الجليل السيد
(عبد الستار الحسني) لإخراج هذا الكتاب بحُلِّتِهِ الجديدة الملحقة
الصفحه ١٤ :
الإمامُ الشهرستاني قُدِّسَ سِرُّهُ ، وَذِكْرِ تَرْجَماتِ (١)
الأعلامِ المذكورين في مَتْنِ الْكِتابِ مَعَ
الصفحه ١٥ : الطَّبَعاتِ بمُقابلةِ النُّسخَةِ المخطوطة مع مُراعاةِ التدقيقِ
والمُتابَعَةِ الُمُتَأَنِيَّةِ
الصفحه ٢٠ : الشّعْرِ وَروائع الأمْثالِ ما لا يَنقضي مِنهُ العَجَبُ مع حُضُورِ
البَدِيهَةِ وَمُراعاِ مُطابَقَةِ الكَلامِ