الصفحه ٣٣ : هُناك (جَمعيَّة أهْلِ الحَقِّ) في ذي الحجَّة سَنَة ١٣٣١ هـ.
ثمَّ اتَّجَهَ إلى (عَسِير) حَتّى بَلَغ
الصفحه ٤٧ : خلق في ظلمات الأرحام وسجف
الأستار نطفة دهاقاً وعلقة محاقاً فجنيناً وراضعاً ووليداً ويافعاً ثم منحه
الصفحه ٣٦ : كَلْبِ حُسَيْنٍ ثُمَّ هاجَرَ إلى لكنهو وَحَضَرَ عَلى السيّدِ عَليّ
مُحَمَّد اللكنَهَوِي ثُمَّ هاجَرَ إلى
الصفحه ٤٥ : ثم خُفِفّتَ الهمزة ، فصارت (لآلِى) ثُمّ بعد حذف الهمزة عُوْمِلَتْ مُعاملة
الآسْمِ المنقوص بحذف اليا
الصفحه ٧٩ : ثم قال :
والله لقد وقفت على هذه الخطبة في كتب صنفت قبل أن يخلق الرضي بمائتي سنة ، ولقد
وجدتها مسطورة
الصفحه ٣٢ : الآخِرَة ، مِنَ العام نَفْسِهِ.
ثُمَّ أَسَّسَ (جَمعيَّةَ
التَّقْوِيَةِ) في (جايس) عِنْدَما وَصَلَ إليها
الصفحه ٥٠ : وأنياب كاشرة وأرواح في أشباح النمور ومخالب النسور قد تحفزت
للوثاب ثم انقضت للاختلاب فخبلت القلوب عن هواها
الصفحه ٥٨ : ، كما أن أخاه المرتضى كان يلقب بذلك ثم
بقى هذا اللقب على هذا ولقب الأول بالرضي يوم رضوا به نقيباً على
الصفحه ٦١ :
عبد الحميد بن يحيى (۱) ؛ (۲)
«حفظت سبعين خطبة من خطب الأصلع ففاضت
ثم فاضت» يعني بالأصلع سيدنا
الصفحه ٦٣ :
سر الشك في نهج
البلاغة :
إن مجموع نهج البلاغة عِقْدٌ في الأدب
ثمين وينبوع للعلم غزير المادة لا
الصفحه ٦٥ : بالرحبة فذكرت الخلافَةُ وتقديم من تقدم عليه فتنفس الصعداء
ثم قال : أما
والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة
الصفحه ٦٦ : نَهْباً ، حَتَّى
مَضَى الأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ ، فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلاَنٍ بَعْدَهُ.
ثم تمثل بقول
الصفحه ٦٨ :
المؤمنين لو
اطَّرَدْتَ خطبتك من حيث أفضيت؟
قال
: هيهات يا ابن عباس تلك شقشقة هدرت ثم قرت.
قال
الصفحه ٧٢ : من حيث أنتهيت إليها؟
فقال
: هيهات هيهات يا بن عباس كانت شقشقة هدرت ثم قرت.
الصفحه ٧٤ : ابن عباس تلك شقشقة هدرت ثم قرت
، قال ابن عباس : فما أسفت على كلام قحط كأسفي على كلام أمير المؤمنین