الصفحه ١٤ :
وَانّحرافِ الصِحَّةِ.
وَكَتَبَ على جهة الإيجاز العبد الآبقُ
عبد
الستار الحسنيّ
النجف
الصفحه ٦٤ :
صحة إسناد الشقشقية (١)
:
أما الخطبة الشقشقية (٢)
فلا يجوز لعالم أو منتحل للعلم أن يراها من
الصفحه ٧٧ :
المعروفة بالشقشقية) ، دلالة أخرى على كونها مشهورة بين أهل العلم.
وأقوى برهان على صحة ما أدعيناه ورود
هذه
الصفحه ٨٧ : إذا صح النَّقْلُ وَتَجلّى الأَمْرُ.
الصفحه ١٠١ : باطل بالضرورة لأنا نعلم بالتواتر صحة إسناد بعضه إلى أمير
المؤمنين وقد نقل المحدثون كلهم أو جلهم
الصفحه ١٢٠ : البلاغة....................................................... ٦٣
صحة إسناد الشقشقية
الصفحه ٢٥ :
مشايِخُهُ في
الحَديْثِ :
الإِسْنادُ والرِّوايَةُ مِنَ خَصائِصِ
الأُمَّةِ الإِسلاميَّةِ الَّتي
الصفحه ٨٥ :
هـ ورواها ؛ وهو
__________________
(١) النهاية في غريب
الحديث : ج ٢ / ٤۸۹.
(٢) المبارك بن محمد
الصفحه ٨٩ : قتيبة عبد الله بن مسلم المروزي (٢)
المتوفى سنة ٢٧٦
هـ في كتابه غريب الحديث وفي غيره وكثير من المؤلفين في
الصفحه ٧ : مسحة من العلم الإلهي وفيه عبقة من الكلام النبوي ، لذا صار كلامه وحديثه موضع
اهتمام الباحثين ورجال الفكر
الصفحه ٢١ : حَدِيْثِهِ
الشّائِقِ مِنْ رَوْضَةٍ إلى رَوْضَةٍ بأُسْلُوبٍ جَذّابٍ ، وَتَرَسُّلٍ آخِذٍ
مِنَ التَّرحِيبِ
الصفحه ٥٣ : المتواتر ذكره في
إجازات مشايخ الحديث ستة وعشرين شرحاً :
١. شرح أبي
الحسن البيهقي وهو أول من شرحه
الصفحه ٨٣ :
__________________
(١) وصف العسكري هذا
بـ(شيخ المحدّثين) فيه فهو أديب لغويّ شاعر وإن كان له اطلاع على الحديث فعلى نحو
الصفحه ٩٣ : النهمي الخزاز الكوفي ، ثقة في الحديث سكن الكوفة ، له كتاب النوادر وكتاب
الخطب وكتاب أخبار ذي القرنين
الصفحه ٩٥ : ، وملاذ المحدثين
العظام ، ومروج المذهب في غيبة الإمام عليه السلام ، وكان أوثق الناس في الحديث
وأثبتهم. صنف