الصفحه ٧٠ :
وَمَؤُنَةَ ما اَخافُ مَؤُنَتَهُ وَهَمَّ ما اَخافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى
نَفْسي مِنْ ذلِكَ وَاصْرِفْني
الصفحه ٤٦ : الشيعة ، إلى أن خطر ببالنا الربوبية ، فما شعرنا
بشيء إذا نحن بأبي عبد الله واقفاً على حمار ، فلم ندر من
الصفحه ٤٨ :
أبيه وأخيه عن سعد ، وقال : ما سمعت عن سعدٍ إلا أربعة أحاديث. وعليه قرء شيخنا
أبو عبد الله الفقه ومنه
الصفحه ١٦ :
تشاركهم في درجاتهم
ولا تعرف إلّا في الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبيّ وكل
الصفحه ٢١ :
ذكر بعض القضايا
التي تبين فضل
الزيارة
وقد سمعت وقرأت الكثير منها بالأسانيد
الصحيحة وروماً
الصفحه ٣٢ :
ولكن فيه:
أولأ : إن عدم ذكر النجاشي القدح لا
يفيد أكثر من عدم القدح فيلزم أن يكون مجهولاً لا
الصفحه ٣٠ : مباشرة من نفس الكتاب ؛ وما ذكره سنده إلى محمد
بن إسماعيل في الفهرست إلا للتبرك أو لمحض إيجاد اتصال السند
الصفحه ٣٣ : القدح من النجاشي يفرق عن غيره ، ولكنه لا يفيد إلا
زيادة نسبية محدودة لا ترتفع إلى مستوى الاطمئنان مما
الصفحه ٧ : لا يظهر من قلوبهم المطهرة شيء إلا ما وصل إلى ذلك
العالم الأرفع فإنها تُعد أيضاً من سنخ الأحاديث
الصفحه ٦٠ : كلام لا أصلٍ له إنما هو من إفتراءاته وما رأيه هذا
إلا كسائر آرائه الإستحسانية مقابل النص.
يبقى الكلام
الصفحه ٤٥ : عقيدة محبة للرجل لا تكون إلا عند
خلّص شيعتهم الذين هم فوق صفة الوثاقة الموصوف بها ممن وقع بأسانیدها من
الصفحه ٤٤ :
سنداً آخر. ولا إشكال بوقوع الإشتباه عند من توهم وحدة السند فإن محمد بن اسماعيل
من طبقة متأخرة عن طبقة
الصفحه ٧١ : اِلى
زِيارَتِكُما غَيْرَ راغِب عَنْكُما وَلا عَنْ [مِنْ] زِيارَتِكُما بَلْ راجِعٌ
عائِدٌ اِنْ شا
الصفحه ٥١ :
وبذلك لا يمكن بحسب قانون الإحتمال أن
يكون الخبر إلا صادراً عن أهله المنصوص عليهم بالطهارة والعصمة
الصفحه ٦٨ :
الْمُسْتَغيثينَ يا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ يا مَنْ هُوَ اَقْرَبُ اِلَيَّ مِنْ
حَبْلِ الْوَريدِ يا مَنْ يَحُولُ