الصفحه ٣٤ : ينفع. نعم يبقى الكلام في قوله (له كتاب) ونرجع إلى ما
بيّناه فإنه بوحده لا يصلح للاستدلال.
الطريق
الصفحه ٣٣ : ذكره في فهرسته (٥)
وقال بأن له كتاب (٦)
، فإنه
__________________
(١) رجال الشيخ / ص
۲۲۱
الصفحه ٣٧ : ذكره في
أصحاب الصادق عليهالسلام.
وهو إبن قيس بن سمعان الذي وقع في أسانيد الكامل والتفسير. وهو إما صحيح
الصفحه ٢٢ : في أحد الأيام في منزل الحاج عبد
النفور وكان من الملازمين والمحبين لآية الله الحاج محمد تقي الفقيه
الصفحه ٣٥ : ما في رجال الشيخ
أبي علي : (إن ظاهر جش (النجاشي) عدم صحة ما نسب إليه ، سيما من قوله : له كتاب
يرويه
الصفحه ٣٢ : تكون
شيئاً ثالثاً كما بيّنا.
نعم قد يقال بأن نفس ذكر الشيخ النجاشي
له في رجاله وقوله (له كتاب
الصفحه ٤٠ : :
المقام الأول : طريق الشيخ إلى محمد
الطيالسي ؛ وهو كما ذكره في الفهرست (محمد بن خالد الطيالسي له كتاب
الصفحه ٣٨ : النخعي عربي كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهالسلام
له كتاب يرويه جماعات من أصحابنا.
أخبرني
الصفحه ٧٠ : فِي
حاجَتي هذِهِ فَاشْفَعا لي فَاِنَّ لَكُما عِنْدَ اللهِ الْمَقامَ الَمحْمُودَ
وَالْجاهَ الْوَجيهَ
الصفحه ٦٩ : بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ
وَاَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي
الصفحه ٢٦ : الشيخ المرحوم من النوم ،
وذهب في اليوم الثاني إلى منزل آية الله الميرزا محمد تقي الشيرازي ، وبعد أن حكى
الصفحه ٣٠ : مباشرة من نفس الكتاب ؛ وما ذكره سنده إلى محمد
بن إسماعيل في الفهرست إلا للتبرك أو لمحض إيجاد اتصال السند
الصفحه ٣١ : كتب منها
كتاب ثواب الحج وكتاب الحج ..) (١).
كما نص الشيخ على وثاقته ايضاً عندما
عدّه في أصحاب الرضا
الصفحه ٦٠ : أنه زاره
بالزيارة السادسة المعروفة. ولكن الكلام واقع في صحة نسبة الكتاب إلى إبن المشهدي
، وكذلك في
الصفحه ١٣ : (ره)
في كتابه الشريف مصباح المتهجد بأسانيده إلى الإمام الباقر عليهالسلام
قال : من زار الحسين بن علي