الصفحه ١٥ :
حجّة وألف (١)
عمرة وألف (٢)
غزوة كلّها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان له أجر (٣)
وثواب
الصفحه ١٦ :
تشاركهم في درجاتهم
ولا تعرف إلّا في الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبيّ وكل
الصفحه ٦٤ : مَرْوانَ وَلَعَنَ اللهُ بَنِي اُمَيَّةَ قاطِبَةً وَلَعَنَ اللهُ
ابْنَ مَرْجانَةَ وَلَعَنَ اللهُ عُمَرَ بْنَ
الصفحه ٦٧ : مَرْجانَةَ
وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَاد وآلَ مَرْوانَ
إلَى يَوْمِ القِيامَةِ
الصفحه ١٧ : من زار الحسين عليهالسلام
بهذه الزيارة من قربٍ او بعد ودعا بهذا
الدعاء ، قبلت منه زيارته وشفعته في
الصفحه ٩ :
شهدت به ملائكة
ملكوته على ذلك ، ثم قال جبرانیل : یا رسول الله! أرسلني إليك سروراً
وبشرى لك
الصفحه ٢١ : للاختصار أنقل لك بعضاً منها : روی خاتمة المحدثين الشيخ
النوري في النجم الثاقب ودار السلام بالإضافة إلى ما
الصفحه ٢٥ : من عادة الميرزا في تلك الأيام
أنه يقرأ في كل يوم زيارة عاشوراء في غرفته وبعد ذلك بنزل ويحضر في مجلس
الصفحه ٢٦ : سنة
الأخيرة من عمره. وكان ينيب عنه من يقرأها في أيام مرضه وكل أمر يعوقه عن
قرائتها).
وعندما استيقظ
الصفحه ٨ :
والدعاء من الحضرة
الأحدية جلت عظمته إلى جبرائيل الأمين ومنه إلى خاتم النبیین
الصفحه ٦٨ :
الدعاء
الذي رواه صفوان عن الإمام الصادق عليهالسلام
وأمر بقرائته بعد زيارة عاشوراء
يا اَللهُ
الصفحه ٣٨ : .
وذكرت وجوه ثلاثة أخرى كلها مبنائية.
وعليه فالسند صحيح أو حسن حسب بعض المباني الرجالية كما تقدم لك بيانها
الصفحه ٦١ : صفوان إذا حدث لك إلى الله
حاجة فزر بهذه الزيارة من حيث كنت وإدع بهذا الدعاء ورسل ربك حاجتك تأتك من الله
الصفحه ١٣ : (٣)
عمرة وألفي (٤)
غزوة ، ثواب كل غزوة وحجة وعمرة كثواب من حَجَّ واعتمر وغزا مع رسول الله
الصفحه ٤٣ : المسألة لأن رايهم في
الغلو معروف وقد أطلقوه حتى على من يقول بعدم سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسلم