الصفحه ١٣٦ : للاستعانة به تعالى ،
في قوله تعالى : (" وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ").
ولكن الحقيقة هي :
أنه كلام غير مقبول
الصفحه ١٥٨ :
الهداية والجبر
الإلهي :
وقد ادعى بعض
المفسرين : أن قوله تعالى : (" اهْدِنَا
الصِّراطَ) الخ
الصفحه ١٨٨ :
فقط لم يقرأ القرآن ، فإنه أيضا لم يقرأ بقية نفس هذه الآية : وهو قوله تعالى : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
الصفحه ١٥ :
باشروا ذلك. ولكن يريد هؤلاء بالعذل ، وأولئك بالامتحان (الافتخار) أن قومهم فعلوا كذا.
وقول الله عزوجل في
الصفحه ٣٦ : قوله : لا يبدأ فيه ، إنما
يعني أن البسملة جزء من الأمر الذي نعمله ، وإلا لكان اللازم أن يقال : كل أمر
الصفحه ٦٠ : آيات قرآنية ، منها قوله تعالى : (لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى
وَالْآخِرَةِ) (٤٨). فما هو المقصود بالأولى
الصفحه ٧٩ : صحيح ، فإن قوله تعالى : (وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ،) يدفعه وينافيه ، إذ أن هذا التفسير
الصفحه ٨٢ : ، مثل كونها مجتمعات فيها
نساء ، أو ظلم ، أو تعذيب ، أو ذكر ، أو نحو ذلك.
استدلال لا يصح :
أما قوله
الصفحه ٩٣ :
الرحمن الرحيم : مرة اخرى :
وقد اتضح مما تقدم
: أن قوله : " الرحمان الرحيم" بعد قوله : الحمد
الصفحه ١٧٢ :
قوله تعالى : (قُلْ : إِنَّنِي هَدانِي رَبِّي إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ، دِيناً قِيَماً) (١٣٧
الصفحه ٢١٣ : ثلاثة................................................................. ٨٨
تفسير قوله تعالى الرحمن
الصفحه ٢١٥ :
تفسير قوله تعالى :اهدنا الصراط المستقيم........................................ ١٤٣
اهدنا
الصفحه ١٠ : ، ونحن لهم سلفا من الشاكرين.
وفقنا الله جميعا
لصواب القول ، وصلاح الفعل ، وخلوص القصد.
الصفحه ١٦ : : من أين علمت أن المسح ببعض
الرأس؟! وبعض الرجلين؟! قال عليهالسلام : لمكان الباء (٧). أي في قوله تعالى
الصفحه ٢٣ :
العظيم في قوله
تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (١٦