الصفحه ٧٦ : ونصفها
لعبدي ولعبدي ما سأل ، إذا قال العبد : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) قال الله جل جلاله : بدأ
الصفحه ٨٤ : العبد : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) قال الله جلّ جلاله : بدأ عبدي باسمي وحق عليّ أن أتمم
له
الصفحه ١٢٤ : السماء يحرك شفتيه بالتوحيد ، وبدا من فيه نور رأى أهل مكة قصور
بصرى من الشام وما يليها والقصور الحمر من
الصفحه ١٦٤ : اتحد به بأن أحدث به معنى صار به أكرم الخلق عنده ، فقد صار عيسى
وذلك المعنى محدثين. وهذا خلاف ما بدأ ثم
الصفحه ١٦٥ : الهواء ، فقال كلفني
ما بدا لك فقد بعثني الله لنصرتك فقال : بل حسبي الله ونعم الوكيل إني لا أسال
غيره ولا
الصفحه ٣٥ : الأحقية في التشريع على أساس أنه
الحكم والقول الفصل فيه وبكل تسليم ، وهكذا تجد أن الرواية التي يرويها راو
الصفحه ١٤٥ : :
(رُدُّوا إِلَى اللهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ.)
الأنعام الآية
الصفحه ٢٠٠ : الْحُكْمَ صَبِيًّا.)
مريم الآية :
١٢.
عن موسى بن
جعفر عن أبيه عن آبائه عن الحسين بن علي عليهمالسلام قال
الصفحه ٢٠١ : (١).
قوله تعالى :
(يا يَحْيى خُذِ
الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا.)
مريم الآية :
١٢
الصفحه ١٢ : أحكامها من أهل البيت.
وإذا كان
الاغتيال والتصفية قد طالت الإمام الحسن عليهالسلام في فترة ما من حكم
الصفحه ٣٦ : هذا الراوي
بحذر شديد فلا ينسب الرواية أو الحكم لنفسه الشريفة بل ينسبها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧ : ، فقد آتاه الله وآله الحكمة
والنبوة ، فما الضير أن يمن الله على محمّد وآل محمد صلوات الله عليهم من
الصفحه ١٢٩ :
قوله تعالى :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ١٤ : ؟!.
بل ما بالك
بالإمام الحسين عليهالسلام الذي عرّى بثورته زيف النظام الأموي ، وهدّ عروش الحكم
المبني على
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام ؛ إذا ما قيست إلى فترة حكمه التي كانت له حرية التحديث
، فضلا عن الفترة السابقة نجد الأحاديث التي