الصفحه ٣٧ :
إذا عرفنا أنّ
هذه سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام في الرواية عرفنا السبب الذي جاءت به روايات
الصفحه ٣٥ : هذا التصنيف في
مروياتهم :
الأول : أن
المتلقي للرواية يتعاط مع الإمام عليهالسلام على أنه معصوم له
الصفحه ١٨ : أحاديث صحيحة من كتب
الأئمّة والحفاظ في مناقب أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه (١).
هذا هو حال
رواة فضائل
الصفحه ٢٨ : :
أولا : إن الآيات التي فسّرها الإمام زين العابدين عليهالسلام تفوق بكثير ما هو موجود من روايات الأئمّة
الصفحه ٣٨ : روايات الإمام الحسين وأوردتها في مواردها ، لا كما تشيع
بعض الدوائر السلفية إلى أن الشيعة لم يعتنوا
الصفحه ٧ : أقرب إلى الأنموذج منها إلى العمل
المتكامل ، إلّا أننا لا ندعي أن ا لتفسير هذا قد وقف على جميع ما رواه
الصفحه ١١ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو ديدن أهل البيت عليهمالسلام ، إذ لم تجد في العهد النبوي رواية
الصفحه ١٣ : عليهمالسلام في التعاطي مع الحديث لا يعني إلغاء دورهم في الرواية
ولا يعني تعطيلهم عن رواية الحديث بل أخذ منحى
الصفحه ٢٠ : سفيان واجهت أحاديثهم مصير المطاردة والإخفاء لما
عمله معاوية من التنكيل بالرواة ومطاردتهم بشكل أجبرهم على
الصفحه ٢٩ :
ثانيا : إننا نوعز قلة الروايات التفسيرية للإمام الحسين عليهالسلام أو أكثر مروياته كذلك إلى كون
الصفحه ٣٣ :
حادي
عشر : إن كثيرا من
الروايات التي وقفنا عليها في التفسير كان الأئمّة عليهمالسلام لا يوصلون
الصفحه ٣٦ : هذا الراوي
بحذر شديد فلا ينسب الرواية أو الحكم لنفسه الشريفة بل ينسبها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥ :
قبل البدء ..
أولا : اننا لم
ندرج الروايات التي لم تصرّح في أسانيدها بذكر الإمام الحسين
الصفحه ٨ :
خطة البحث
كما أننا
التزمنا بالأصول الفنية للعمل ؛ إذ لم ننقل روايات الأئمّة عليهمالسلام التي
الصفحه ١٥ :
ولعل بعض الآراء
تتجه إلى أن الإمام الحسين عليهالسلام كان أقل الأئمّة رواية ، لما كان يعيشه من