الصفحه ١٥ :
من الواضح أنّه
لا يجوز إسناد عقيدة أو قول إلى طائفة من الطوائف إلّا على ضوء كلمات أكابر علما
الصفحه ٣٨ : كلّ ما يتنافى وكونه منهاجا
خالدا في الحياة ودستورا عاما للبشرية جمعاء.
ومن الواضح أنّ
من أهمّ ما
الصفحه ٢٢١ : الواضح :
أنّه إذا كان يقرأ بعد وفاته ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في أصل القرآن وأنّه لا نسخ بعده
الصفحه ٢٣٥ : دعوى وجود الغلط النحوي في القرآن ، وعدّ رفع «الصابئين» هنا من
هذا الغلط. وهذا جمع بين السخف والجهل
الصفحه ٢٢٢ : في كلمة واحدة ومعنى واحد ، نحو : هلمّ
وأقبل وتعال وعجّل وأسرع وقصدي ونحوي ، فهذه ألفاظ سبعة معناها
الصفحه ٢٦٤ :
ركاكة هذا القول» ونحو ذلك ... وظاهر هؤلاء تصحيح الحديث اعتمادا على رجاله ، ثمّ
الردّ على الصحابة أنفسهم
الصفحه ٢٧٥ : ، فإن كانت على مذاهب النحو
والنحويّين فليس هاهنا لحن والحمد لله ، وإن كانت على خطأ في الكتاب فليس على
الصفحه ١٧ : يعلمون
من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها ، حتى لو أنّ مدخلا أدخل في كتاب سيبويه بابا في
النحو ليس من الكتاب
الصفحه ٢٦ : ، كما رووا أخبار الجبر والتفويض والسهو والبقاء على
الجنابة ونحو ذلك».
ثمّ ذكر أنّ
القوم إنّما ردّوا
الصفحه ٤١ :
العامّة فيؤخذ به ، ويترك ما خالف الكتاب والسنّة ووافق العامّة ...» (٤).
فهذه الأحاديث
ونحوها تدلّ على
الصفحه ٥٤ : وقراءته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثّر شيئا على مادّته وصورته
ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرا
الصفحه ٥٨ : .
فحثّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وترغيبه بحفظ القرآن في الصدور والقراطيس ونحوها ، وأمره
بتعليمه وتعلّمه
الصفحه ٦٣ : ، وفي التشبيه والتجسيم ، ونحو ذلك ـ لكنهم أعرضوا عن تلك الأحاديث ونفوا
وقوع التحريف في القرآن ، بل ذهب
الصفحه ٧٥ : .
الحديث الرابع :
هو من روايات
الشيخ العياشي في تفسيره (٤) ، وقد رواه عنه الشيخ الحرّ العاملي على النحو
الصفحه ٧٧ : : إنّه مرسل (٣).
واعترف شارح
الكافي بكونه : مرفوعا.
وروى نحوه
الشيخ الكشي عنه أيضا (٤) وسيأتي ما في