الصفحه ٨٤ :
الواضح على سفاهة عقولهم ، ودناءة أفهامهم ، وأفكارهم. ونحن نتحداهم
بالدليل القاطع ، وبأن يأتوا
الصفحه ١١١ : أراد بهذا؟ وكيف ساغ له أن يورده؟ وما مبلغ العلم
الذي فيه؟ ثم ينسى تلك المعارف الواسعة الواضحة التي
الصفحه ١٥٢ : للناس على المعروف
من دينهم وردّا لهم إلى محكمات الكتاب القائمة ، وأعلامه الواضحة ، فأولئك هم
الهادون
الصفحه ٢٣٨ : (١).
ويكفينا تفنيدا
لهذه الشبهة القول : بأنّ الزلل الواضح ، والفاحش الذي وقع فيه أصحاب هذه الشبهة
أنّهم فقدوا
الصفحه ١٦٨ : ، والنحوية ، والاشتقاقية ؛ ومع ما
يحمله السياق اللفظي من بلاغة ، وفصاحة ، وتقديم وتأخير ، وتذكير ، وتأنيث
الصفحه ١٣٦ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ). فقد قرئت الآية بمن وبدون من نحو : (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
الصفحه ١٣٧ : ...
الخ. مثل قوله تعالى : (وَهَلْ أَتاكَ
حَدِيثُ مُوسى) سورة طه آية ٩.
فقد قرئت أتاك «بالإمالة
نحو «أتيك
الصفحه ٢٤ : عشر شهرا نحو بيت المقدس بقي طيلة هذه المدة يقلب وجهه في السماء راجيا
من الله تعالى أن يحوّل القبلة إلى
الصفحه ١٠٣ : رمضان. ولهذا السبب شرعت القبلة في الصلاة نحو بيت المقدس
ثم نسخت بالتوجه إلى الكعبة. وكما يقول المستشرق
الصفحه ١٠٤ : :
وبالنسبة لتحويل القبلة : فقد حصل فعلا. فقد صلى «صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، وصحابته نحو بيت المقدس حوالي ستة
الصفحه ١٠٥ : معلوما بالقرآن
، فصلى المسلمون نحو بيت المقدس حوالي ستة عشر شهرا فرضا بالسنة. وكانت الصلاة في
بادئ الأمر
الصفحه ١١٥ : ، ونحو ذلك في سائر الفواتح. وعنه
أن الألف من الله ، واللام من جبريل ، والميم من محمد. أي القرآن منزل من
الصفحه ١٣٢ : : «كلها شاف كاف ، ما لم تختم آية عذاب برحمة. أو
آية رحمة بعذاب. نحو قولك : تعال ، وأقبل ، وهلم ، واذهب
الصفحه ١٤١ : النطقين.
٦ ـ التنقيط
والحركات النحوية مثل : يفعلون وتفعلون ، ويغفر وتغفر ، وفتبينوا ، وتثبتوا ،
وييأس
الصفحه ١٤٦ : بخطوات معدودة ،
وأخذ يناديه ، وهو يعلم أنّه لا يسمع نداءه ، فيكون نقله الأقدام عملا باطلا ،
وسعيه نحو