الصفحه ٨٤ :
الواضح على سفاهة عقولهم ، ودناءة أفهامهم ، وأفكارهم. ونحن نتحداهم
بالدليل القاطع ، وبأن يأتوا
الصفحه ٢٠٣ : قصورهم البياني ، والبلاغي عن البلاغة المحمدية
كان سببا في عجزهم عن الإتيان بمثل الكلام النبوي. وهو كذلك
الصفحه ١٦٨ : ، والنحوية ، والاشتقاقية ؛ ومع ما
يحمله السياق اللفظي من بلاغة ، وفصاحة ، وتقديم وتأخير ، وتذكير ، وتأنيث
الصفحه ١٩٠ :
الأمر الثاني :
حدوث عارض فجائي عاق قدراتهم البلاغية ، وعطل مواهبهم البيانية ، وطمس فصاحتهم
الصفحه ١٩٩ : يسميه إعجازا ، أو إفحاما؟!! ويتساءلون أيضا : إذا كان اختلاف
الأساليب البشرية في نكاتها البلاغية
الصفحه ٢٣ : الْمُبْطِلُونَ) آية ٤٨.
ثالثا : إنّ
القرآن الكريم لو كان من تأليف محمد لاستطاع أئمة الفصاحة ، والبلاغة
الصفحه ٨٠ : ، فقد شهدوا له بقسميه المكي ، والمدني بمراعاة
قانون التحكم في قواعد البلاغة ، والتناسق في السرد
الصفحه ١٩٢ : القرآن كانوا متمتعين بمواهبهم البيانية ، وقدراتهم
البلاغية ، وعنفوان أدبياتهم ؛ ولم يعرض لهم عارض ، ولم
الصفحه ١٩٨ : ونكاته البلاغية واحدة. ولذلك فكل أسلوب يعتبر معجزا بالنسبة
للآخر ، أو الأساليب الأخرى. ولذلك فالإعجاز
الصفحه ٢٠١ : ، والتفاضل ، والتعادل ؛ وذلك
بمقدار مواهبهم البيانية ، وقدراتهم البلاغية ، وبمقدار وفائهم لخصائص البيان ، أو
الصفحه ٢٠٨ : استحال على المقربين منه ، أو الأقربين منه
فصاحة ، وبلاغة ، وبيانا ، ولما استحال على أصحابه الذين أخذوا
الصفحه ٢٢٥ :
والبلاغة ، والعذوبة ، والبيان ... الخ. فكلا النزولين يعتبران ضربا واحدا
من الكلام القرآني من حيث
الصفحه ٢٢٩ : .
الثانية : أنّ
هذا الحدّاد الرومي ليس بعالم أو متعلم للغة العربية ؛ وليس بصاحب بيان ، أو فصاحة
، أو بلاغة
الصفحه ٢٣٠ :
محمدا هذا الكتاب العربي المبين؟!! ومن أين للأعجمي أن يتذوق بلاغة هذا الكتاب
المعجز في بلاغته وفصاحته
الصفحه ١١١ : أراد بهذا؟ وكيف ساغ له أن يورده؟ وما مبلغ العلم
الذي فيه؟ ثم ينسى تلك المعارف الواسعة الواضحة التي