الصفحه ٢٣٤ : تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الصفحه ٢٢١ : الإطلاق؟؟! ولنا أن نتساءل : وإذا كان
هذا حال الرسول «صلىاللهعليهوآلهوسلم» من صفات صفاء الفكر ، والذهن
الصفحه ١٢٥ : في التنبيه كألا ، وأما ، لأنّها من
الألفاظ التي يتعارفها النّاس في كلامهم ، والقرآن كلام لا يشبه
الصفحه ٢٠٠ : البيانية ، فلم يفلحوا. فالقرآن لم يتحداهم في لغة غير لغتهم ، أو في بيان
غير بيانهم ، أو في كلام غير كلامهم
الصفحه ٣٤٥ : بالحرف الواحد : «إذا كانت الرابطة الشرقية سخافة ؛ لأنّها
تقوم على أصل كاذب ، فإن الرابطة الدينية وقاحة
الصفحه ٨٥ : حجة على المقر ـ وهذا زعيم فصحائهم ، وكبير شعرائهم ، وعالم
بيانهم ، وكبيرهم الذي علمهم السحر الوليد بن
الصفحه ٤١٥ : ، والذين تجاهلهم العلمانيون ، وانفرد كبيرهم الذي علمهم السحر فؤاد
زكريا الطبيب الفيلسوف بأحدهم ، وهو عمر بن
الصفحه ١٩٩ : يسميه إعجازا ، أو إفحاما؟!! ويتساءلون أيضا : إذا كان اختلاف
الأساليب البشرية في نكاتها البلاغية
الصفحه ٢٨٠ : ، وكلامهم لا ينفي هذا.
(٣) رويت معجزة «انشقاق القمر» في الصحيحين وكتب الحديث الأخرى ، بروايات ـ
الصفحه ١٨٢ :
تعلمها ، وما زاد عليها إلا أن يحول الموت دون ذلك ، وهو بحال الاجتهاد ،
فيعذر».
ثانيا : ورد في
الصفحه ٢٣١ : : «والقتل بمعنى
اللعنة ؛ لأنّ من لعنه الله ، بمنزلة الهالك المقتول» (١). وهم ، وقد فقدوا الدليل ، والبرهان
الصفحه ٣٢٨ : ) سورة المائدة آية ٤٨.
قال الزمخشري
في الكشاف : «أي رقيبا على سائر الكتب ؛ لأنه يشهد لها بالصحة
الصفحه ١٨٤ :
إذا أحسنا قراءة الفاتحة ثمّ لحن ، أو نطق أحدهما بلهجة أعجمية في شيء من
القرآن غير الفاتحة لا تبطل
الصفحه ٢١٢ :
رسول الله «صلىاللهعليهوآلهوسلم» : «وعلى قومك؟» قال : وعلى قومي : قال : فبعث رسول
الله
الصفحه ٤٣٢ : : إنّه يكون على خطأ كبير إذا أصر على
التفريق بين الدين ، والقومية. وإننا نرفض أن يعتبرنا الدكتور خليل