الصفحه ٣٥٧ : المراد انّه يحزنني قصد ذهابكم به ، قال :
وبهذا يندفع احتراز ابن مالك على النّحاة بالآية الكريمة في قولهم
الصفحه ٤٧٠ : أفعل
التفضيل إذا جرّد من «أل» ومن الإضافة ـ أو أضيف إلى نكرة يجب ان يكون مفردا
ومذكرا يقول ابن مالك في
الصفحه ٤٣٣ :
تفسير الآية (٤٠)
(يا بَنِي) كلمة «يا» حرف نداء للبعيد. أو كالبعيد كما قال ابن مالك (١) في
الصفحه ٤٧٥ : ، وأحمد (٢) ، وأبو ثور (٣) واكثر العلماء لقوله عليهالسلام في حديث ابن عبّاس ـ حديث الرقيّة ـ : إنّ أحقّ
الصفحه ٢٤ : أو سماءة.
ثم إنّ ظاهر هذه
الآية وكذا قوله في سورة السجدة : (قُلْ أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ
الصفحه ٥٤ :
تنزل من جوّ
السّماء يصوب
وانّما اختلفوا في
ملأك فعن الكسائي وابن السكيت (١) واللّيث (٢) أصله
الصفحه ٤٧٦ : (١٠٧) ترجمه غير واحد من اصحاب التراجم منهم
ابن حجر العسقلاني في تهذيب التهذيب : ج ٧ ص ٢٢٨ الى ص ٢٣٤
الصفحه ٤٥١ : إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن سماعة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله الله عزوجل (أَوْفُوا
الصفحه ٥٥ :
الهيثم (١) وغيرهما ، فلا ينبغي التّأمل في ثبوته لعدم نصّ الجوهري (٢) وغيره وعن ابن كيسان (٣) أنّه
الصفحه ٢٠٧ : : ما تقولون في هذا الأمر؟ فقالوا يا أمير المؤمنين أنت المفزع والأمر
بيدك ، فغضب وقال : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢٧ : وعالم سفلي وركّب العالمين
جميعا في ابن آدم (٢) والشعر المنسوب إلى مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٧٤ : من أوّل العمر إلى آخره ، قبل النّبوة وبعدها
، ولذا رمت الاماميّة قول الصّدوق وشيخه ابن الوليد في جواز
الصفحه ٢٧٩ :
بالفتح للمنزل ، وبالسكون لأهله ، وأصل السكنى أن يعدّى بفي كما يقال : قرّ فيه ،
ولبث فيه ، إلّا أنّهم لمّا
الصفحه ٤٠٣ : حديث ابن زمّل : لزموا الطريق فلم يظلموه ، اي لم يعدلوا
عنه يقال أخذ في طريق فما ظلم يمينا وشمالا
الصفحه ٢٩٧ : الاخبار انّها السنبلة ، بل في أسؤلة ابن
سلام عن النّبي صلىاللهعليهوآله كم أكل آدم من حبّات الشجرة؟ قال