الصفحه ٦٢٩ :
تجلّيات أنوار
أجساد عباداتهم التي هي أفعالهم الشرعيّة في ناحية الرّحمة الرحيميّة ، وهم (الَّذِينَ
الصفحه ٢٠١ :
الجاهلية ولا في
الإسلام ، فلثبوت اختصاصه به سبحانه وعدم إطلاقه على غيره أستفيد من كلمته.
هذا
الصفحه ٤٧٢ :
كافية في التّسمية ، فإنّه يوم جزاء الإسلام بتقدير المضاف ، وكذا لو أخذ بمعنى
العبادة ، أو الطّاعة ، أو
الصفحه ٥٦١ :
(سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ
بالَهُمْ ...) بسبب ذلك لأنّ السين فيه للاستعمال لا للاستقبال.
ثانيها
الصفحه ٤٧١ : (١) والدّيان لا يفنى فكن كما شئت كما تدين تدان (٢).
وقيل غير ذلك من
المعاني الّتي يستعمل فيها في خصوص الموارد
الصفحه ١٥ : معارف اسلامي ج ٢ ، ص
٣٩٠.
(١) قال محمود
الشبستري المتوفى (٧٢٠) ه في (گلشن راز) بالفارسية
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام قال : «نحن أهل بيت الرحمة ، وبيت النعمة ، وبيت البركة ،
ونحن في الأرض بنيان ، وشيعتنا عرى الإسلام
الصفحه ١٠٥ : كالفقراء والمساكين.
إلا أنه لا يخفى
أن هذا كله لا يدفع استحباب الاستعاذة عينا بعد تعلق الأمر به في ظاهر
الصفحه ٣١٠ :
لتكلّم ابن عباس بحرف واحد ، أو بكلمة واحدة ، مع أنّ ما تكلّم عليهالسلام به في تلك الليلة مع ضيق الوقت
الصفحه ٥٩١ : صريح مخالفة للعقل
الصحيح ، ونحن برآء من الذين يدينون الله بها ويعتقدونها في حقّ أحد من المخلوق.
وعليه
الصفحه ٤٩٣ : إلى الخطاب في المقام وجوها من
الكلام لعلّ كلّها بعض المقصود من كلام الملك العلّام ، مثل ما قيل من أنّ
الصفحه ٧٢٨ :
النّبى صلىاللهعليهوآله بين الفريقين أنّ هذه الصّلوة لا يصلح فيها شيء من كلام
الآدميين ، ومن
الصفحه ٤٦١ : شيخنا
العلّامة في جواهر الكلام عند التّعرض لمسقطات خيار الحيوان الّتي منها انقضاء
الثلاثة انّ الظّاهر
الصفحه ٣٣٧ : أن اختصاص الجنس
مستفاد من جوهر الكلام ، وهو مستلزم لاختصاص جميع الأفراد به تعالى فلا حاجة في
تأدية
الصفحه ٦٠٣ :
خذها إليك يا
محمّد (١).
ومثله في الاختصاص
عنه عليهالسلام (٢).
وفي الخرائج عن
مولينا الصادق