الصفحه ٢٣٤ :
لامتناع الجمع ، ولا بدونها لاستلزامه تغيير صورة العلم.
وفيه : أنه إن كان
علما بدونها فلا محذور في حذفها
الصفحه ٥٦٢ : ، سيّما مع تفسير
الصراط المستقيم بالإسلام والإيمان كما ورد في بعض الأخبار.
بل ويسرى الاشكال
أيضا بنا
الصفحه ٢٨٧ : الشريعة هم
أهل الإيمان الذين توسّلوا باسم الرحيم في سلوك الصراط المستقيم (وَكانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً
الصفحه ٥٦٥ :
بالهداية
ومقتضياتها ولوازمها وآثارها الّتي من جملتها سريانها في القلب والقالب وعلى جميع
الأعضا
الصفحه ٦٥٤ : في بعضها أنّ النعمة الظاهرة الإمام الظاهر والباطنة الإمام الباطن.
وفي «المحاسن»
مسندا عنه
الصفحه ٢٠٠ :
التوحيد التوحيد المحض ، ولا الكافر يدخل بها في الإسلام ، كما لا يدخل فيه بقولنا
: لا إله إلا المعبود أو
الصفحه ٢٨٤ : الله لهم بإجراء أحكام الإسلام
في ظاهر الشريعة مع ثبوت الكفر الباطني لهم ، بل لعلّهم أشدّ الناس عداوة
الصفحه ٥٧٤ : يوم القيامة أقعد أنا وأنت وجبرئيل على
الصراط ، فلم يجز أحد إلّا من كان معه كتاب فيه برائة بولايتك
الصفحه ٦٢٤ : .
ولذا ورد عن
مولينا أبى جعفر عليهالسلام في خبر بناء الإسلام على الخمسة الّتي هي الصلوة والزكاة
والحجّ
الصفحه ٧١١ : الخبر حسب ما
مرّ في أنّ من تلك الفرق المعدودة من الإسلام من الناجي الذي هداه الله إلى الصراط
المستقيم
الصفحه ٣٨ : الإسلام ، توفي سنة (١٢).
(٣) مفاتيح الغيب : ج
١ / ١٧٧.
(٤) الحجر : ٨٧.
(٥) في تفسير الصافي
: العياشي
الصفحه ٢٨٣ :
مقاماتها الكلية
وانغماسها في البحار الغيبية.
ففي «العلل» عن
الصادق عليهالسلام في حديث علّة
الصفحه ٣٥٣ :
__________________
(١) يوسف : ١٠٦.
(٢) في تفسير العياشي
: ط طهران العلمية الإسلامية : «لأصبت كذا وكذا ...».
(٣) في تفسير
الصفحه ٤٢٢ :
قول الله عزوجل : (أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ
الصفحه ٤٥٨ : جمهورهم لا يتنازعون فيه إلّا أن بعض علماء الفقه في الإسلام حدّ أوّل
النّهار بطلوع الفجر وآخره بغروب الشّمس