الصفحه ٩ : كعب ضعيف لوجود الارتباط بين كثير من السور التي لا خلاف بين الأمة في
تعددها فيكن هذا من ذاك.
وكلام
الصفحه ١٢ :
لامية كيوم الجمعة وعلم التفسير كما صرحوا به وإن كان فيه بعض التأمل.
وكذا إضافة
الفاتحة إلى الكتاب لكون
الصفحه ٥١٣ :
مزيد بيان لهذا
الكلام.
هذا كلّه مضافا
إلى ما قيل من توافق الفواصل كلّها في متلو الحرف الأخير
الصفحه ٣٣٠ :
ولي الله» الخبر (١).
وهذه السطور
والأرقام كلها في هذه اللواء ، بل سائر الأشياء كلّها مرقومة
الصفحه ٦٢ :
جملة العناصر أيضا
ليسا بمشاهدين.
ومن الخامس : أن
عدم التجانس ، وعدم المزاحمة في الحوائج
الصفحه ٤٧٨ :
والعوالم بجميع معاني الدّين عن الإسلام والجزاء والحساب والحكم وغيرها فإنّ شئون
الرّبوبيّة لا تعطيل لها في
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه عليهمالسلام هم الواسطة في إيصال الفيوض الإلهية على جميع من سواهم في
جميع العوالم
الصفحه ٣٧٤ : وجود الحق قد تجلى لها ربها فأشرقت ، وطالعها فتلألأت ، وألقى في هويتها
مثاله فأظهر عنها أفعاله.
ولذا
الصفحه ١٣ : شيخ الإسلام أبو السعود ، وهو مذهب بعض في
كل ، وقال ابن كيسان والسيرافي وجمع : إضافة الجزء على معنى (من
الصفحه ٦٥ : بالنبوي
:
«كل مولود يولد
على فطرة الإسلام وأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه» (١).
ثم إن الإنسان لما
كان
الصفحه ٣٧ : الفاتحة عليها ، وبأنه لا خلاف أن فرض الصلاة كان بمكة ولم يحفظ
أنه كان في الإسلام صلوة بغير الفاتحة ، ذكره
الصفحه ٦٩٩ : (٣).
على الأوّل لا
إشكال فيه لإحراز الإسلام والإيمان ، وإن لم يكن على سبيل الكمال ، وعلى الثاني
لعلّ المراد
الصفحه ٧١٥ : الّتي يتبرّأ منها الإسلام وأهله
، هذا مجمل حالهم في الأصول ، وأمّا في الفروع ففتحوا على أنفسهم باب الآرا
الصفحه ٧١٤ : أو حبسا أو غرقا أو حرقا.
وعلى كلّ حال
فالامّة في هذه الأيام بل في بدو الإسلام بعد رحلة سيّد الأنام
الصفحه ١٧١ : » (٣).
استبصار
روى ثقة الإسلام
في «الكافي» والصدوق في «التوحيد» مسندا عن الصادق عليهالسلام قال : «إن الله