الصفحه ٦٤٦ : في الكلام لبيان
معنى الإنعام
الإنعام إفعال من
النعمة بمعنى إعطائها وإيصالها ، وهي بالكسر وإن قيل
الصفحه ٤٦٠ : يقابل بها اللّيالى سيّما إذا كانت بصيغة الجمع أو التثنية ،
وهذا المعنى مع كونه مصرّحا به في كلام جمع من
الصفحه ٥٥١ : من الناس هي المعبّر عنها في كلام أهل البيت عليهمالسلام بورق الآس ، على ما في الأخبار كما في ثواب
الصفحه ٤٩٥ : الهمام كشّاف الحقائق جعفر بن محمّد الصّادق عليهالسلام لقد تجلّى الله لعباده في كلامه ولكن لا يبصرون
الصفحه ١٩١ :
البسملة لكثرة
الاستعمال.
ومن الخليل (١) : التعليل بأن الهمزة إنّما أدخلت في بسم الله بسبب تعذر
الصفحه ٥٢٤ : الكلام عنده كما في قول موسى على نبينا وآله وعليهالسلام : (هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا
عَلَيْها وَأَهُشُّ
الصفحه ٦٢٧ : صلبه عليهمالسلام في كلام ، قال : وكيف أتولّى من لم أره ولم أعرفه وذهب
مغاضبا فأوحى الله تعالى إلىّ
الصفحه ٥٢٩ :
بمتحقّق ، فلا يتحقّق التأثير لعدم شرطها.
مع إنّ ربما يقال
: إنّه في الكلام استثناء ، والقرينة عليه أنّه
الصفحه ٤٩٢ : الدّنيا دار التّعب والكلال والنّصب والملال وتطوّر الأحوال ، فمن
عادة الفصحاء التفنّن في الكلام ، والعدول
الصفحه ٣٢٨ : الإحاطة والضياء والبهاء والنور.
بل في كلام بعض
السادة الأعلام : أنه ورد أن له سبعين ألف شقة ، لكن الخطب
الصفحه ٣٣٢ : لا يطيق شكر نعمة
واحدة من نعمه الكثيرة التي لا تتناهى.
حسب ما سمعت في
كلام مولانا سيد الشهداء روحي
الصفحه ٣٤١ : العبارة على ما فهمه الناظرون في كلامه أن تعريف الجنس
بالاستغراق لم نعرفه من أحد فضلا من أن يعزى إلى توهم
الصفحه ٥٧٩ :
تنزيهه عن هذه النسبة ، بل ربما يأبى عنه كلامه حيث ذكر في بيان هذه الحركة : أنّ
أوّل نشأة الإنسان بحسب
الصفحه ٣١٩ :
موصولا بنعيم الآخرة وهي الكلمة التي يقولها أهل الجنة إذا دخلوها وينقطع الكلام
الذي يقولونه في الدنيا ما
الصفحه ٦٢١ : كنت من أهل
الحكمة الّتي هي معرفة الامام عليهالسلام كما في بعض الكتب المعتبرة فقد أوتيت خيرا كثيرا