الصفحه ٢٦٠ : اسم العلم واختلف المعنى».
ثم فصّل عليهالسلام الكلام في غيره من الأسماء المذكورة في صدر الخبر إلى أن
الصفحه ٤٢٩ : مع تسليمه ربما يمنع عنه المانع فيشكّل على غيره قسرا.
مع أنّه مبنيّ على
امتناع الخلاء ، والكلام فيه
الصفحه ٥٩٠ : الكتاب ووجود المعارض الأقوى ،
وإعراض الاصحاب عن العمل بها.
امّا المقام
الأوّل فالكلام فيه طويل عريض
الصفحه ٧٣٧ : إلى طريق السّداد ، وغير ذلك كما مرّ تفصيل الكلام فيه ، جملة من
النّصوص المأثورة عن أهل الخصوص.
ففي
الصفحه ٥٥ : فلا ينبغي تطويل الكلام فيه ، بل المهم في المقام فهم معناها
ومؤديها ليتمكن المستعيذ من التحقق بحقيقتها
الصفحه ٦٤ : .
وجملة الكلام في
المقام مع الإشارة إلى أسباب الوسوسة والإلهام أن الإنسان مجبول في بدو خلقته وأصل
طبيعته
الصفحه ٢١٤ :
غير ملاحظة اتحاده
مع أصله الذي هو مادّته في جوهر الحروف ، وحقيقة المعنى حسبما تسمع الكلام فيه إن
الصفحه ٢٨٢ : فيه حسب ما يشهد به اشتقاقه الذي مر الكلام فيه ، ثم بالصفات
الفعلية التي مرجعها بكثرتها إلى القسمين
الصفحه ٥٦٠ : ،
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
كلام في المقام لبعض الاعلام
قال في المجلى :
في
الصفحه ٥٧٧ : الأعداء.
وعلى كلّ حالّ
فتمام الكلام في المقام بذكر فوائد :
إحداها اعلم أنّ
الأرواح الانسانيّة والنفوس
الصفحه ٢٥٤ : أعدائه ، فخلطهما وعركهما عرك الأديم
ومزجها بالمائين» (٥).
وستسمع تمام
الكلام في موضعه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : لجميع المحامد التي سمعت الكلام في عمومها
وإحاطتها.
إحقاق وإزهاق
كما أنّ الرب
حسبما سمعت إمّا مطلق لا
الصفحه ٣٩٥ : ، كما أشار إليه المعلم الأول في كلامه
المذكور في «أثولوجيا» حيث قال : إني ربما خلوت بنفسي إلى آخر ما
الصفحه ٢٩ : .
وللعلامة فخر الدين الرازي في هذا
المقام كلام ليس له في التحقيق أدنى إلمام ، حيث جعل سبب إسقاط هذه الحروف
الصفحه ٥٩٥ : عليهمالسلام : هذا تأويل ظاهر شايع في كلام العرب جار في كثير من
الآيات إذ عادة السلاطين والأمراء جارية بأن