الصفحه ٥٣٠ :
القدرة مع الفعل ،
بل يمكن أن يقال : إنّ فيها دلالة على تقدّم القدرة على الفعل ، وكونها من العبد
الصفحه ٥٤٦ :
منها في الوجود ،
بأنّه إنّما يلزم ذلك إذا كانت تلك الأمور المتكثّرة غيره تعالى كما هو عند
الصفحه ٥٥٥ : ورشاد لقوم ، وغيّ وضلالة لآخرين ، يضل به كثيرا ويهدى به
كثيرا.
ولذا ورد في شأن
مولينا أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦٨ :
فمن فوائد العموم
في الدعاء أنّه في حق الغير مقرون بالإجابة فكذا في حق الداعي لقضيّة عدم تبعّض
الصفحه ٥٩٢ :
وبالجملة التوسط
في الفيوض التكوينية والتشريعية غير مستنكر في الشريعة بل ربّما توجبه الحكمة
الصفحه ٥٩٨ :
الإمكانية الّتي
تساوق العبوديّة فليس غلوّا في شيء ، ولذا بيّن الغلو بتشبيهه بغلوّ النصارى
الصفحه ٦٢٢ :
ولو بالأمر
الاستحبابي وترك ما نهى عنه ولو بالنهي التنزيهي ، والاستدامة على ذلك في جميع
الحالات
الصفحه ٦٤٠ : ، وتكرير النسبة
تقديرا أو اعتبارا إلّا أنّه يفيد في المقام مضافا إليه الإشعار بأنّ استقامة
الصراط إنّما هو
الصفحه ٦٤٤ : بولايتهم ، ومحبّتهم والانقطاع إليهم ، والأخذ منهم والعمل بمقتضيات ولايتهم.
والآية وإن لم يكن
فيها تصريح
الصفحه ٦٤٧ :
الجنوب لكنها
بالفتح اسم بمعنى التنعّم كما صرحوا مضافا إلى قوله : (وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها
الصفحه ٦٥٢ :
تتمّة مهمّة في أنّ النعمة هي الولاية
قد سمعت تواتر
الأخبار وشهادة الإعتبار على أنّ المراد
الصفحه ٦٨٨ :
وهذا معنى الدعاء
المأثور في ليالي شهر رمضان : «اللهم برحمتك في الصالحين فأدخلنا ، وفي عليين
الصفحه ٧٠٣ :
:
ذا كان كلّ
الناس سبعين فرقة
ونيفا كما قد
جاء في واضح النقل
ولم يك منهم
الصفحه ٧٢٦ : اللّفظ لا غير ، ويؤيّده قول صاحب التّمثيل في «الفصيح»
والتّشديد خطأ ، ثمّ المعنى غير مستقيم على التشديد
الصفحه ٧٤٠ :
لله وهو أمر ولفظه
خبر ، والأمر مضمر فيه ، ومعناه قل (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) ومعنى