الصفحه ٣٥٢ :
ورد في الدعاء : «اللهم
أنت رب الصاحب في السفر» (١).
وعلى المدبر ،
ومنه ربّاني الأمة لمدبّر أمور
الصفحه ٣٥٤ : لكلّ شيء من كلّ وجه في كل حال ، وهذا لا يكون إلا الملك الحق
جلّت عظمته.
وإن أمكن المناقشة
في المعرف
الصفحه ٣٦٧ :
الإقبال ، وأمّا اختلاف المربوبات من أصناف الكائنات فإنما هو مستند إلى اختلافهم
في اختياراتهم وقبولهم في
الصفحه ٣٧١ :
لا تعطيل لها في
كل مكان يعرفه بها من عرفه ، وإن أبيت من إطلاق الذات عليهم فلاحظ قول مولانا أمير
الصفحه ٣٧٧ :
وكذا الحال في
سائر الصفات الذاتية من العلم والوجود والقدرة والسمع والبصر وغيرها.
ولذا قال
الصفحه ٣٨٩ :
قامَ
عَبْدُ اللهِ) (١) وتقديمه على الرسالة التي هي أشرف من كل شرف في الشهادة
العامة «وأشهد أن
الصفحه ٣٩٣ : يشاركه فيها غيره ، بل ربما تكون تلك
الآثار والخواص مختلفة باختلاف القوابل وسائر المشخصات ، وصدور تلك
الصفحه ٣٩٦ :
العقول في عشرة أو
عشرين ، بل العقول كما بيّنه شيخ الإشراق (١) يحصل منها مبلغ كثير على الترتيب
الصفحه ٤٠٧ :
الفصل الرابع
في البحث عن قوله تعالى «العالمين»
وهو جمع عالم
بالفتح من العلم بالفتحتين بمعنى
الصفحه ٤٠٩ :
متعين بالتعريف أو
منتشر بالتنكير ، ويمكن تأييده بما في تفسير الإمام عليه الصلاة والسلام قال
الصفحه ٤١٦ :
مراتب الوجود
وآخرها ، ولذا (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) (١) أي سموات
الصفحه ٤٤٣ :
وهذا أولى ممّا
قيل في وجه التكرير : أنّ في الأوّل ذكر الإلهيّة فوصل بذكر النعم الّتي بها
يستحقّ
الصفحه ٤٧٥ :
الموصوفة من
المعرفة ، إذ فيه أنّ البدل هو التّابع المقصود بالحكم بلا واسطة ومن البيّن أنّ
المقصود
الصفحه ٤٨١ : اكّد بها الضّمير لا محلّ
لها من الاعراب كما لا محلّ للكاف وأخواته في قولك : ذلك ذلكما ذلكم ، وقولك
الصفحه ٥٢٠ :
رياء ولا سمعة ،
وإيّاك نستعين منك نسأل المعونة على طاعتك (١).
وحكاه في المجمع
عن الكسائي ، قال