الصفحه ١٣٢ : البابية
قدم السطوة على المغفرة ، كما قدم الباء على السين في البسملة ، هذا في القوس
الصعودي وبالنسبة إلينا
الصفحه ١٣٥ :
الْمُضِلِّينَ
عَضُداً)
(١).
ولذا وصفهم الحجة
عجل الله فرجه في الدعاء الرجبية بقوله : «أشهاد
الصفحه ١٣٨ : ، فقال
: خلقنا واحد ، وعلمنا واحد ، وفضلنا واحد ، وكلنا واحد عند الله عزوجل في مبتدأ خلقنا ، أوّلنا محمد
الصفحه ١٤٠ : من الآثار ، وجاس خلال تلك الديار.
وأيضا ورد في
تسميته صلىاللهعليهوآلهوسلم بأبي القاسم أنه أبو
الصفحه ١٥٢ :
ربما يزيد في الإعضال ، نعم ، لا بأس ببعضها حسبما أشرنا إليه ، ومن جميع ما مر قد
ظهر الجواب عن الثالث
الصفحه ١٥٥ : في عالم العيان في الأكوان والأعيان.
وللسببية ، فإنهم عليهمالسلام أسباب كينونات العباد ، ووجوداتهم
الصفحه ١٦١ :
وأما الرضوي (١) المتقدم فكأنه مبني على الاشتقاق المعنوي لا اللفظي.
ثم إن فيه سبع
لغات قد نظمها
الصفحه ١٧٠ :
وقوله : «الخبز
اسم للمأكول» (١).
فإنه إشارة إلي
بيان الفرق بين الاتحاد في المفهوم والاتحاد في
الصفحه ١٧٣ :
الذات ، والشمس الطالعة في أفق لم يزل ، ووجه الله عزوجل ، والقديم الأول ، إذ الحق تعالى هو القديم المطلق
الصفحه ٢١١ : التّسميّة غير متوقف على الاحاطة التّامّة ومعرفة كنه الحقيقة ضرورة أنّ مثل
هذه المعرفة غير حاصل لنا في شيء من
الصفحه ٢٣٠ :
في علم الغيب عنده
، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العلّى العظيم (١).
وفيه عن الصّادق عليهالسلام
الصفحه ٢٣٧ :
اللات في الذكر ،
وأن التفخيم مشعر بالتعظيم ، وهذه اللفظة تستحق المبالغة فيه ، والمرققة تذكر بطرف
الصفحه ٢٩٦ :
وفي بعض الكتب عن
مولانا الصادق عليهالسلام :
«من كانت له حاجة
كلية فليكتب في رقعة : (بِسْمِ
الصفحه ٣٤٠ : الوجه نظير إطلاقهم الجنس والعهد ، فيسقط ما ذكره من
دعوى أن الاستغراق ليس من التعريف في شيء وإرجاعه مع
الصفحه ٣٥١ :
بذو هو في ملكه لا
هو هو في ذاته وبالمبالغة على الوجه الثاني ينثلم تنزيهه سبحانه ولذا يستفاد من