الصفحه ٦٩١ :
ومنها كينونات
الأشقياء والخبائث والكدورات والظلامات والظلمات في جميع العوالم والنشآت.
ومنها
الصفحه ٦٩٢ : ابن الله واشتد غضب الله على من أراق دمي وآذاني في عترتي (١).
واشتداد الغضب هو
الذي عبّر عنه بالمقت
الصفحه ٦٩٧ :
ومنه قوله سبحانه
: (وَلِيَقُولَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ
الصفحه ٧٢٤ :
وسمعوا منه هذه المقالة ، وقد أكثر الشّعراء في يوم الغدير ثمّ نقل أشعار حسّان
وما أنشده سعد بن عبادة
الصفحه ٥ :
وآله الطيبين الطاهرين
سورة الفاتحة
السورة في الأصل
منقولة من سور المدينة ، إلّا أنّها تجمع على سور
الصفحه ٢٢ : عينيا في هذه الدار وفي دار القرار متفاوتا حسب تفاوت مراتب أصناف المقربين
ودرجات الأبرار ، والاتصاف
الصفحه ٤٣ :
الصدوق (١) قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أتم الناس صلاة وأوجزهم ، كان إذا دخل في
الصفحه ٤٤ : أيضا ، لكونها شرط المطلوبية في ظاهر
الآية وهو متقدم على المشروط.
وفيه أن المراد
إرادة القراءة فوضعوا
الصفحه ٥٠ : الرجيم» (٤).
وعند العامة أقوال
أخر في كيفيتها كقولهم : «اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم
الصفحه ٨٧ : وعلى أجسامهم وعلى ظاهرهم وعلى باطنهم وعلى
أولهم وعلى آخرهم ورحمة الله وبركاته.
[المبحث الرابع :
في
الصفحه ٩٢ : ، أنّ من أطاع الشيطان ، بل من
خالف الله تعالى في أمر أو نهي فقد عبد الشيطان ، بقرينة المقابلة ، ولذا قال
الصفحه ٩٣ : المنيع الذي لا يطاول ولا
يحاول ، وهذا الذمام ولايتهم عليهم الصلاة والسّلام ، ولذا ورد في دعاء الصباح على
الصفحه ١٢١ :
كما روي في «الكافي»
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : «خلق الله المشيئة بنفسها ، ثم خلق الأشيا
الصفحه ١٢٤ :
معار له بل حسن
كل مليحة
وهذه الكتابة
كتابة تكوينية إمكانية أو كونية بها ظهر كل ما دخل في صقع
الصفحه ١٣٠ :
الأول بالبيّنة ، وعن الثاني بالزبر مع الإشارة إلى التقديم والترتيب في قوله
تعالى : (بِالْبَيِّناتِ