الصفحه ٤٦٩ : للملائكة الموكّلين بهذه الشّهور ما ذا تقولون في هذه
الشّهادة لهذا العبد؟ فيقولون : يا ربّنا صدق رجب وشعبان
الصفحه ٤٨٧ : التّوحيد ومراتبه ، ولذا يعدّ المخالف فيها مشركا كما في قوله
:
(وَما يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا
الصفحه ٥٠٦ :
فالسؤال في قوله (سَواءً لِلسَّائِلِينَ) (١) وغيره ممّا ورد في الآيات والأخبار محمول على السؤال
الصفحه ٥١٤ :
وتوفيقه وعبادته
واستدامة لما أنعم عليه ونصره (١).
ثمّ اعلم أنّ في
هذه الآية الشريفة تحقيقا
الصفحه ٥٢٣ :
بين يديه إيّاك
نعبد وهو يعلم أنّى أكذب في مقالتي ، فانى رأيت نفسي لاهية بخواطرها عن عبادته
الصفحه ٥٤٩ :
فمنها الهداية
التكوينيّة السارية في جميع ذرأت العالم على الوجه الأتم لا يشذّ عن حكمه شيء من
العمق
الصفحه ٥٥٣ :
الأفئدة الّتي هي
من رؤوس المشيّة ، ثمّ في عالم العقول ، ثمّ النفوس ، ثم الطبائع ، ثمّ الرقائق
الصفحه ٥٧٨ :
لاستدامة التجاذب
والتمانع والتدافع بينها ، لكونه في هذا العالم معترك القوى النورانيّة العقليّة
الصفحه ٦٠٧ :
الإعتقاد من القول
بالحلول ، أو الوحدة في الوجود ، والاتحاد أو فساد الأعمال كالأعمال المخالفة
الصفحه ٦١١ : المدينة يسير في ساعة من
النهار مسير ألف ألف سنة حتى يقطع الف عالم مثل عالمكم هذا (١).
وقال ابو جعفر
الصفحه ٦١٨ :
الأحكام لقوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (١) ، (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٦٣٣ : بالسائر عليه فلا يزال يمرّ ويضطرب ولا يثبت عليه إلّا من
ثبّته الله بالقول الثابت في الحيوة الدنيا وفي
الصفحه ٦٤٥ :
وفي قوله : (أَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً
فَاتَّبِعُوهُ) (١) والدين في قوله : (أَفَغَيْرَ دِينِ
الصفحه ٦٦٠ :
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ
الصفحه ٦٧٢ :
وابن عامر كسر
الهاء وضمّ الميم نحو : (بِهِمُ الْأَسْبابُ) (١) ، (عَلَيْهِمُ الْقِتالُ) (٢) ، (فِي