الصفحه ٣٢٣ :
ألوية فلواء الحمد
بيدي ، وأدفع لواء التهليل لعلي ، وأوجّهه في أول فوج وهم الذين يحاسبون حسابا
الصفحه ٣٢٩ :
كما عن الرضا عليهالسلام في تفسير البسملة (١).
مظهر لثنائه
سبحانه ، بل مظهر له بأفصح لسانه دال
الصفحه ٣٤٤ : المفيدة له إفادة
أولية أصلية ، فإنه الأصل في معانيها المتكثرة التي أنهاها بعضهم إلى نيّف وعشرين
معنى وهو
الصفحه ٣٥٧ : تراهم فليس هذا أوان ظهورهم ، ولكن سوف تراهم في الجنة (١) جنات عدن والفردوس بحضرة محمّد في نعمتها
الصفحه ٣٥٨ : ، إذ «البر» أيضا من أسماءه الحسنى (إِنَّهُ هُوَ
الْبَرُّ الرَّحِيمُ) (٢).
وكأنه مع ملاحظة
الاختلاف في
الصفحه ٣٨٧ :
والحضور فلا بد
للعبد أن يسلك في عبادته هذا المسلك الذي هو التشبه بالرب والتسلك على القوتين
الصفحه ٤٠٠ : يَسْجُدُ لَهُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ
وَالْجِبالُ
الصفحه ٤١٢ :
من العلوم في
اللوح المحفوظ ، وهي الشاهد على كل غائب ، وهي الحجة على كل جاحد ، وهي الطريق
المستقيم
الصفحه ٤١٨ : ، فصار العرش غيبا في رحمانيته كما كانت العوالم غيبا في عرشه
، محقت الآثار بالآثار ، ومحوت الأغيار بمحيطات
الصفحه ٤٢٠ : ء الموجودات وتطوّر الكائنات وجدت في كل نوع من أنواعها أو جنس من أجناسها صفة
غالبة يختص بها ، بحيث كأنّه صار
الصفحه ٤٢٣ :
لأهلها ، ومن وراء
ذلك سبعون ألف أمة خلقوا على أمثال الطير ، وهو وفرخه في الهواء لا يفترون عن
الصفحه ٤٢٨ :
تنبيه
لا يخفى عليك أن
المقصود الأصلي في المقام من نقل الأخبار المتقدمة إنما هو التنبيه على كثرة
الصفحه ٤٤٢ :
ووجوداتهم واستعداداتهم وقابليّاتهم في جميع شؤوناتهم وظهوراتهم وتطوّراتهم
وتجلّياتهم ومراتبهم به سبحانه بحيث
الصفحه ٤٤٧ :
الظّاهرة في كونها
على وجه الحقيقة بل لعلّها مقطوعة نعم ذكر بعض الأعلام في المقام أنّ إطلاق
الصفحه ٤٥٩ :
العرف العامّ عليه
أيضا بحيث يحمل عليه الإطلاق في مثل النذر ، وشبهه ، وفي الإجارة ، وغيرها على