الصفحه ٣٤٦ : هو الفتح ، لأن
الحرف الواحد لا حظ له في الإعراب بل يقع مبتدأ في الكلام ولا يبتدأ بساكن ،
فاختير له
الصفحه ٥٦٦ : ذلك ممّا تسمع تفصيل الكلام فيه
في موضع آخر إن شاء الله تعالى.
لكنّ الذي ينبغي
التنبيه عليه في المقام
الصفحه ٢٠٩ : في نقلها
وتزييفها.
وبالدّليل الذّوقى
الّذي أطال الكلام في بيانه وحاصله أنّ الحقّ من حيث ذاته
الصفحه ٥٠٥ : السماء إلّا بعلم فمشيّة ،
وإرادة ، وقدرة ، وقضاء وأيضا (٢) ، حسب ما نفصّل الكلام فيها في موضعها (إن شا
الصفحه ٤٤٨ : وجه التبعيّة
أو الألية أو القيّوميّة أو الإشراق والافاضة أو غير ذلك فلا يناسب المقام بسط
الكلام فيه
الصفحه ٦٣٧ : لا يخفى أنّ
كلامه في تعدّد الصراطات في المقام جار على منوال ما ذكره الملا صدرا من أنّ كلّ
نفس صراط
الصفحه ٦٣ : الشعور لا بد أن يكون بخلق الله ابتداء كما عن
بعضهم ، أو بواسطة مراتب كما عن آخرين ، وحينئذ فالكلام في كل
الصفحه ٢٤٤ : .
ومن جميع ما مر
ظهر بعض الكلام في الاشتقاق المعنوي أيضا ، وإن تنوّع
__________________
(١) بحار
الصفحه ٤٩٨ : في خطابه.
ومثل ما قلت مضافا
إلى بعض ما سبق من أن في سوق الكلام على الغيبة في مقام الحمد والثّنا
الصفحه ٥٢٧ : السابق ، إذ صفاته ليست بأعراض ، ومن الغريب
الاعتذار عن ذلك بأنّ الكلام في المعاني لا في اطلاق الألفاظ
الصفحه ٥١١ : في تفسير الإمام عليهالسلام موجب للاختصاص في الفائدة الذي لا داعي اليه في المقام.
بقي الكلام في
الصفحه ٥٨٣ : الى جامع واحد ولو بالتلازم قليل الجدوى ، والكلام في العدالة بالمعنى
الخاصّ الذي يقابله الظلم بالمعنى
الصفحه ٦٨١ :
الكلام فيها في
مواضعها إن شاء الله.
ثانيهما باعتبار
أنه سبحانه خلط أوليائه المقرّبين بنفسه فجعل
الصفحه ٣٣ : الخاص ، وإن كان الكل يجمعها اسم
المشية كما يأتي الكلام فيها وفي تفصيل مراتبها في موضع أليق إن شاء الله
الصفحه ٢٧١ :
حيث المعنوي الذي
قد سمعت جملة الكلام فيه فهي مشتقّة من رحم محمد وآل محمد صلّى الله عليهم أجمعين