الصفحه ٤٦٢ : اللّيلتين اصالة فتدخل الثالثة وإلّا اختلف معنى الآحاد في استعمال
واحد (١) انتهى وإن اعترض عليه في الجواهر
الصفحه ٤٦١ : شيخنا
العلّامة في جواهر الكلام عند التّعرض لمسقطات خيار الحيوان الّتي منها انقضاء
الثلاثة انّ الظّاهر
الصفحه ٦١٧ :
الشريفة وأجرى
الله الحكم عليه (١).
أقول : ولنا على
جواهر الكلام حواشي وتعليقات ذكرت في هذا
الصفحه ١٦ : (المتوفى
سنة ٩١٠ ه) في جواهر التفسير ـ الذريعة ج ١١ / ٤٢١.
(٦) هو جابر بن يزيد
بن الحرث بن عبد يغوث بن
الصفحه ١٨٦ : للظهور والبروز شائيا لإظهار الجواهر الغيبية المختفية المكنونة في الكنوز ،
حمدا لنعم الله ، وشكرا لآلائه
الصفحه ٢٢٢ : لم يزل.
ولا يجوز أن يكون
إلها للأعراض ولا الجواهر الآحاد لاستحالة أن ينعم عليها بما يستحق به
الصفحه ٢٣٩ :
مع ما فيه من
الإشارة إلى كليات الجواهر الخمسة ، والعوالم الخمسة الكلية : وهي : الأزل سبحانه
الصفحه ٣٨٥ : ، تشبيها لها بالجواهر العالية الثمنية ، كنهها
يعني ذاتها وجوهرها وما به قوامها الربوبية ، يعني التشبه بالرب
الصفحه ٤١٠ : جواهر العالم الأكبر من الأخلاط الأربعة لأن لحمه كالأرض
وعظامه كالجبال ودمه في العروق كالمياه في الأنهار
الصفحه ٤٣٠ :
العالم جنسا ونوعا
وطبيعة ودعوى انحصار الأجسام أو الجواهر أو الموجودات الممكنة فيما ذكروه شخصا أو
الصفحه ٤٣٩ : العالم تدريجيّ الحصول متدرّج في التكوّن بناء على أنّ جواهر هذا العالم
والصّور الطّبيعيّة للأجرام
الصفحه ٤٦٣ : (٥). (٦)
__________________
(١) الجواهر : ج ٢٤ /
١٩٨ ـ ١٩٩.
(٢) هو الشيخ الجليل
أبو الحسن على بن الحسين العاملي الكركي المولود سنة ٨٦٨
الصفحه ٥٢٨ : بالمحال. بل التزم بجواز التكليف بخلق
الجواهر والأعراض ممّا ليس مقدورا له.
وحكى العلّامة
الحلّى في أنوار
الصفحه ٥٥٧ : وَزِدْناهُمْ
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
٥٨ / ٣٩.
(٢) في الجواهر
السنية ص ١٥١ عن إرشاد القلوب
الصفحه ٥٥٨ : العاملي في الجواهر السنيّة ص ١٠١ نصّه : ما يتقرّب
إلىّ عبد من عبادي بشيء أحبّ إلي ممّا افترضته عليه