الصفحه ١٧٣ : المطلقة والكاف المستديرة على نفسها ، والمشية الكلية ،
والمحبة الحقيقية ، والحضرة الواحدية ، والحقيقة
الصفحه ٦ : في الحقيقة بين المؤمنين
والكافرين ، يدفع بها أي نوع من ووساوس المخالفين ، وهو مظهر هيجان الحق
الصفحه ٤٧٢ : والغلبة بمعنى الفاعل والمفعول ، ويوم
ظهور السّلطنة والعلو والملك والحكم وسيرة العدل والتدبير لله ربّ
الصفحه ٥٥٣ : من العلويّة والسفليّة والمجرّدة ، والماديّة ، والبسيطة
والمركبة من جميع جهاتها وأحوالها وأطوارها
الصفحه ٦٠ : المقترحين أو من الممرورين والمجانين وغيرهم من
المرضى والضعفة الذي يتخيّلون أشياء لا حقيقة لها بسبب فساد
الصفحه ١٤٢ : ،
وأخذ العلوم الحقيقية والكمالات النفسية منها ، فيكون بينها وبين النبوة عموم
وخصوص مطلق ، لصدق الولّي على
الصفحه ١٦٣ :
والمادية والمجردة
، الملكوتية والناسوتية ، والبسيطة والمركبة ، والعلوية والسفلية ، فإن كلا منها
الصفحه ٤٩٤ : ء بشأنهم ، والإفضاء عن علوّ مكانهم ، وانّ من لزم جادّة الأدب والانكسار
ورأى نفسه بعيدا عن ساحة القرب لكمال
الصفحه ٦١٦ :
المؤمنين وفاطمة الزهراء ، والسبط المسموم ، والشهيد المظلوم ، صلى الله عليهم
أجمعين كلّهم بذلك في أخبار
الصفحه ٣٨٤ : طاووس في كتاب «أمان الأخطار» قال : «ويصحب المسافر معه
كتاب مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة عن الصادق
الصفحه ٢٠٩ : .
وأمّا ما أيّده به
فهو بمكان من الضعف والقصور.
ثمّ انّ هذا الشيخ
ذكر انّه لا يصحّ أن يكون للحقّ اسم علم
الصفحه ٦٥٦ :
إيمان له وطاعته
هناك مجاز حقيقة ، لأن الطاعة الحقيقية هي المضاف إليها سائر الأعمال ، فمن أحبّ
الصفحه ١١٦ : الجوالة ،
والرحمة السيالة ، وباكورة الجنان ، ونفس الرحمن ، وسر الخليقة ، ومفتاح الحقيقة ،
والاستقامة على
الصفحه ١٣٠ : ولا
تبسط ظل حقيقة الولاية ولا رحمة الفتوة على سرادق الأكوان في العالمين إلا بعد رفع
السين الذي هو مقام
الصفحه ١٤١ : ، وهو فوق حقيقة
ذواتنا ، ونحن لا ندرك إلا ما هو في مرتبتنا ، ولا نصل إلا إلى مقامنا ودرجة
ذواتنا ، ولا