الصفحه ١٤٢ :
الكمالية المشتملة
عليها ذلك الشخص المجتمع فيه شرائط الخلافة والولاية بسبب قربه من مشكاة النبوة
الصفحه ١٥١ :
بالنبوة وعلي عليهالسلام هو الظاهر بالولاية ، ولا نبوة إلا بالولاية ، ومحمد
الصفحه ١٤٤ : يزعمون أنّ أفضلية الولاية على النبوة
تقتضي أفضلية الوليّ على النبي مطلقا ، ثم فرّعوا على ذلك كون مولانا
الصفحه ١٤٥ : الوجوه.
أما الأول : وهو
تفضيل الولاية على النبوّة فلما سمعت من أنه كذلك إذا اعتبرنا هما في مرتبة واحدة
الصفحه ٧١٢ : ) (٧) ، و (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ١٤١ : النبوة وإن صرّح به البعض كالشيخ ابن أبي الجمهور ، وغيره
إلّا أنّي لم أظفر به في شيء من الأخبار ، ومرادهم
الصفحه ٢٧٦ : النبوة ، والأخرى في مقام الولاية بها تمام
النبوة بل إكمال الدين وإتمام النعمة هذا في الظاهر.
وأما في
الصفحه ٢٨٣ : الإسلامية ومنتهى المقاصد الدينية هي التوحيد والنبوة والإمامة المشار إلى
جملتها بالأسماء الثلاثة ، فإن الأصل
الصفحه ٥٩٨ :
القائلين بالحلول والاتّحاد والتثليث وإضافة النبوّة إلى النبوّة ، وذلك لقصور
أنظارهم وضيق صدورهم عن ملاحظة
الصفحه ٦٣٠ :
النبوي من طرق الخاصة والعامة : حبّ علىّ حسنة لا تضرّ معها سيّئة وبغض علىّ سيّئة
لا ينفع معها حسنة
الصفحه ١٣٢ : ، وأما في القوس النزولي فالنبوة مقدمة على الولاية
بثمانين ألف سنة ، فإن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٦ : الله ، فختم الله بي النبوة ، وولد عمي أبو طالب
عليا ، فتمت به الوصية ، ثم اجتمعت النطفتان مني ومن علي
الصفحه ١٣٧ : النبوة ، ولا ريب أن نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم صاحب النبوة المطلقة وأن وصيه صاحب الولاية المطلقة
الصفحه ١٤٣ : شئنا» (١).
(وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) (٢).
واما النبوة فهي
سفارة ورسالة ووساطة في
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الجامعية بخلافه عليهالسلام.
لا كما يزعمون من
أنّ الرب هو الله والمرتبتان هي الألوهية والنبوة