الصفحه ٣٦٧ : وجهي الخراساني ، أو بغير المراثي كما عن الأردبيلى وغيره
، أو بغير ما كان من القرآن ، والدعاء ، والذكر
الصفحه ٤٥٣ : : بقراءة القرآن كما أنزل ، ودعائه لله عزوجل من حيث لا يلحن ، وذلك أنّ الدعاء الملحون لا يصعد عند
الله
الصفحه ١٥٥ : القرآن» و «معاني القرآن» «واعراب القرآن» و «طبقات الشعراء» وغيرها.
وفيات الأعيان ج ٢ ص ١٠٥ ـ تأريخ
الصفحه ٣٠ :
هوة فتوفّي على الأثر سنة ٢٩١ له مصنفات في الأدب والشعر واللغة والتفسير منها :
إعراب القرآن ، معاني
الصفحه ٣٩٢ : بانتفاء كلّ جزء منها.
بل غير القرآن
أيضا من الدّعاء ، والذكر ، والمناجاة ، بل الكتب ، والمحاورات يعدّ
الصفحه ٣٩٥ : فضله عند الناس في النادي والمجلس ، فما فضله عند الله؟ قال عليهالسلام : «بقراءة القرآن كما انزل ، ودعا
الصفحه ٣٧٧ : باطل ، فقراءة القرآن ،
والدعاء والمراثي بصوت يرجّع فيه على سبيل اللهو لا إشكال في حرمتها ، ولا في
تضاعف
الصفحه ٤٠٠ : يؤدّ إلى الإخلال في معاني
القرآن والدعاء وحضور القلب عند القرائة ، والتحقّق بحقايقها ، فإنّ هذه الأمور
الصفحه ٣٧٤ :
تغنّى في كلام حقّ
من قرآن ، أو دعاء ، أو مرثية (١).
وفيه مع الغضّ عما
سمعت أنّه مع ظهور الأدلّة
الصفحه ٢٨٤ :
ولا يغيّر معناها
، كقوله : (فَيُضاعِفَهُ) (١) بالرفع والنصب.
الثاني الاختلاف
في الإعراب ممّا
الصفحه ٥٣٧ : بتفاصيلها وأدلّتها مذكورة في الفقه.
الأمر الرابع : في
الاستخارة بالقرآن وغيره.
الإستخارة على ما
في
الصفحه ٣٩٣ :
لا ريب في ضعفه ،
كضعف ما يستدلّ له من صدق القراءة معه.
لتطرّق المنع إليه
بعد فرض كون القرآن
الصفحه ٣٠٣ : والإعراب أصلا في إثبات القرآن النازل من السّماء.
هذا مضافا الى
استفاضة الأخبار بل تواترها على مخالفة قرا
الصفحه ٣٦٩ :
بالقرآن يجهر به» (١).
قيل : إنّ قوله : «يجهر
به» تفسير لقوله «يتغنّى به».
وقال الشافعي
الصفحه ٤٥٤ :
اعلم أنّه ربما
يتوهّم أنّ الجاهل بمعاني القران ، والأذكار ، والأدعية ليس له أجر وثواب في ذلك