الصفحه ٣٦٢ :
ورواية يحيى بن
عبادة (١).
وبه فسّر الزور في
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا
يَشْهَدُونَ الزُّورَ
الصفحه ٣٣١ : .
وفي «المجمع» :
أنّ له ستّ روايات :
رواية قتيبة (٢) بن مهران ، ورواية نصير (٣) بن يوسف النحوي
الصفحه ٣٢٦ : (٢) البغدادي الضرير ، وأبو شعيب صالح بن زياد السوسي (٣).
وفي «مجمع البيان»
: لأبى عمرو البصري ثلاث روايات
الصفحه ٣٢٥ : ابن كثير بالواسطة ، ولم يذكر الطبرسي في «جمع البيان» رواية قنبل عن ابن كثير
، بل قال : له ثلاث روايات
الصفحه ٢١٣ : رواية حذيفة :
«إلّا كان لعلي بن أبى طالب عليهالسلام لبّها (٣) ولبابها» (٤).
وفي رواية : «إلّا
عليّ
الصفحه ٣٣٣ : أو من هو
مثلهم.
والرواية على ما
كان من أحد رواتهم.
والطريق عليها
وعلى ما كان عمّن بعدهم ، فيقال
الصفحه ٢٣ :
الصادق عليهالسلام على ما رواه في الغوالي (٣) : القرآن على أربعة أشياء : على العبارة ، والإشارة
الصفحه ٨٧ : يملأ جوف
ابن آدم إلّا التراب إلخ ...
أقول : مع ورود هذه الروايات وغيرها في
مسانيد القوم وصحاحهم
الصفحه ٣٥٦ :
ويستمعون الى
قراءته (١).
وستسمع رواية أبى
بصير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في الأمر بالقراءة بين
الصفحه ٣٦١ : المتوفى بكربلاء سنة (٩٩٣ ه) ـ الاعلام ج ١ ص ٢٢٣.
(٢) قال في مجمع
الفائدة ج ٨ ص ٥٩ : ما رأيت رواية صريحة
الصفحه ٤١٤ :
: (مِنَ النَّادِمِينَ) (٤) و (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) (٥) و (فَقَدْ عَلِمْتَهُ) (٦) ، وفي رواية : (ما
الصفحه ٤٩٤ :
وأمّا ما رواه ابن
الأثير في «النهاية» ، والمرفوع المتقدّم (١) عن «شرح طيبة النشر» فالمراد منهما
الصفحه ٥٤١ :
بل قيل : إنّه قد
يعارض عن النهى المذكور في الرّواية ما يحكى عن ابن (١) طاوس في «كتاب الاستخارات
الصفحه ٣٣ : النزول وأسبابه ، ولذا يجب
فيه الاقتصار على النقل والرواية ، وذلك بخلاف التأويل الذي يختلف باختلاف الأفهام
الصفحه ٨٦ : على المتأمّل في كلمات
المحققين أنّ هذه الروايات وأمثالها لا تنهض حجّة على المطلوب لأنها دالّة على
وجود