الصفحه ٣٣٧ : الحميد ، عن محمد بن (٤) الفضيل ، عن أبى الحسن عليهالسلام قال :
__________________
(١) هو أبو العبّاس
الصفحه ١٧٠ : علّمتم حتى يجيء من يعلّمكم (١).
وأمّا الكلمات
القرآنية فقد يقال : إنّ مجموعها عند الجميع سبع وسبعون ألف
الصفحه ١٢ : كنه معرفتهم؟ قلت : يا سيّدي وما كنه معرفتهم؟ قال عليهالسلام : يا مفضّل من عرفهم كنه معرفتهم كان مؤمنا
الصفحه ٣٩٢ : غيرهما ، فإنّ كلّا من السورة ، والآية ، والكلمة وغيرها
موضوعة للمجموع المركّب من الأجزاء الخاصّة المنتفى
الصفحه ٢٩٢ : للقراءة نسبت إليهم.
ثمّ ذكر عشرين
قارئا منهم العشرة المشهورون ، وزاد عليهم : شيبة بن (١) نصاح ، وحميد
الصفحه ٤٦ : الظهر الذي من تحته مطلع ، لأنّ المطلع
لا يكون إلّا من فوق فالحد أربعة والمطلع ثلاثة والمجموع سبعة
الصفحه ٧٥ : . من كتبه «جامع
التأويل» في التفسير أربعة عشر مجلدا ، ومجموع رسائله ، ولد أبو مسلم محمد بن بحر
الصفحه ٨٣ : والزبور ولا يأتيه من بعده كتاب يبطله ، ونسخ الآية ولو من حيث التلاوة
ليس إبطالا للكتاب الموضوع للمجموع
الصفحه ١١٩ : المجموع لا في كلّ ما يستفاد منه.
ومن هنا يسقط
الاستدلال لهم بالعلوي : ما من شيء تطلبونه إلّا وهو في
الصفحه ١٤٩ :
مثناة ، والمثاني
وإن كانت تطلق على الفاتحة لمّا مرّ ، وعلى جميع القرآن بمعنى المجموع ، أو كلّ
آية
الصفحه ١٦٣ : أهل العربية ،
بل العرف العام فالظاهر منهم إطلاقه على مجموع العارض والمعروض كما لا يخفى.
ثمّ إنّه حكى
الصفحه ٤٦٧ : عواقب الأمور ، والثاني
تصرّفه بالنظر في الدّلائل ، لكنّه لا يخفى أنّ لكلّ من اللفظين ، مجموع الأمرين
الصفحه ١٩٧ : البحار ج ٢٦ ص ١٦١ ح ٧ عن «البصائر» عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن
أبيه ، عن أبي الحسن الأوّل عليهالسلام
الصفحه ٢٣٤ : إبراهيم إنّك حميد مجيد».
ثمّ نزل عليهالسلام عن أعواده فما عاد إليها حتّى قتله ابن ملجم لعنه الله.
قال
الصفحه ٣٢٥ : بن عبد الرحمن بن
محيصن ، وحميد بن قيس الأعرج.
ومن أهل المدينة
يروى عن يزيد بن قعقاع القارى ، ويزيد