الصفحه ١٠٨ : «جامع الأخبار»
(٤) و «غوالي اللئالي»
عن مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام : إنّ
الصفحه ٧٠ : قيّمة كمحاضرات الأدباء والذريعة الى مكارم الشريعة وجامع
التفاسير كبير أخذ عنه البيضاوي في تفسيره ، وحلّ
الصفحه ٢٠٨ : حيث هي جامعة للكمال الممكن في حقّها.
والمراد أنّ كلّ
ما في القرآن من خير ، وبرّ ، وشرف فهو لهم
الصفحه ٢٧٧ : (٢).
عن «جامع الأصول» (٣) عن البخاري ، ومسلم (٤) ، ومالك (٥) ،
__________________
(١) البخاري محمد بن
الصفحه ٢٨٧ :
أقطار الأرض ، وإن كان المشهور بين الناس أنّ عثمان هو جامع القرآن مطلقا ، وليس
الأمر كذلك ، بل الجامع
الصفحه ٣٠٠ : (١) في «التذكرة» كما عن «المنتهى» و «النهاية» ، والمحقّق
الثاني (٢) في «جامع المقاصد» (٣) والشهيد (٤) في
الصفحه ٣٠١ : تواترها كثبوت تواتر
القراآت السبعة (٤).
بل عن «جامع
المقاصد» (٥) ، و «الغروية» ، و «الروض» الإجماع على
الصفحه ٣٤٤ :
في «الجامع» حيث
أطلق كراهة قراءة الجنب القرآن (١) ، وعن سلّار في «المراسم» حيث قال : إنّه يندب له
الصفحه ٣٥٧ : الفنّ السابع من مقدّمة الكتاب.
(٢) جامع الاخبار ص
٥٧ ـ بحار الأنوار ج ٩٢ ص ١٩٠ عن الجامع.
(٣) هو على
الصفحه ٤٥٨ : المعنى ، ومعنى مجرّد من اللّفظ ، مقرون
بالكلام النفسي ، وجامع للأمرين ، والجميع مستحبّ لكنّها مرتّبة
الصفحه ٢٦ : كما ترى.
هذا مضافا الى ما
يظهر منه من التسوية بين علمه سبحانه وعلوم ملائكته وأنبيائه ، لفقد الجامع
الصفحه ٣٣ : عمره ، فكان يحمل الى الجامع في محفّة ، له مصنفات منها ، عوارف المعارف ،
ونخبة البيان في تفسير القرآن
الصفحه ٦٩ : ، له تصانيف نفيسة : منها مقاييس اللغة وجامع التأويل في تفسير القرآن
وفقه اللغة ، ولد سنة ٣٢٩ وتوفي سنة
الصفحه ٧٥ : . من كتبه «جامع
التأويل» في التفسير أربعة عشر مجلدا ، ومجموع رسائله ، ولد أبو مسلم محمد بن بحر
الصفحه ٩٢ : الكتاب الشريف والجامع المنيف
الذي هو كالبحر ولد في ٨ رجب سنة ١٠٣٣ قرء على أبيه وعمه وجده لأمه وخال أبيه